موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


نور أحمد بن شهاب الدين بن عمر بخش الأمر تسري

نبذة مختصرة:

مولانا نور أحمد الأمر تسري الشيخ العالم الفقيه نور أحمد بن شهاب الدين بن عمر بخش الحنفي البسروي السيالكوثي ثم الأمرتسري، أحد العلماء الصالحين.
تاريخ الولادة:
غير معروف
مكان الولادة:
سيالكوت - الهند
تاريخ الوفاة:
1348 هـ
مكان الوفاة:
أمريتسار - الهند
الأماكن التي سكن فيها :
  • المدينة المنورة - الحجاز
  • مكة المكرمة - الحجاز
  • أمريتسار - الهند
  • سيالكوت - الهند

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • حنفي
  • شيخ
  • صالح
  • عالم فقيه
  • متدين
  • مدرس
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • عبد الحميد بن الحسن الداغستاني الشرواني
    • محمد مظهر بن أحمد سعيد بن أبي سعيد الدهلوي
    • محمد مظهر بن لطف علي بن محمد حسن النانوتوي
    • أحمد حسن الكانبوري
    • إمداد الله حسين بن محمد أمين التهانوي المهاجر
    • عبد الرحمن بن محمد الأنصاري الباني بتي
    • أحمد بن زيني دحلان
    • عبد الجليل بن عبد السلام بن عبد الله
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

        لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        نور أحمد بن شهاب الدين بن عمر بخش الأمر تسري

        مولانا نور أحمد الأمر تسري
        الشيخ العالم الفقيه نور أحمد بن شهاب الدين بن عمر بخش الحنفي البسروي السيالكوثي ثم الأمرتسري، أحد العلماء الصالحين.
        ولد ونشأ بقرية بسرور - بالباء العجمية - من أعمال سيالكوث، وسافر للعلم، فقرأ الكتب الدرسية على مولانا أحمد حسن الكانبوري والشيخ محمد مظهر ابن لطف علي النانوتوي والقارىء عبد الرحمن بن محمد الباني بتي والشيخ أحمد علي بن لطف الله السهارنبوري وعلى غيرهم من العلماء، ثم سافر إلى مكة المباركة سنة ثمان وتسعين ومائتين وألف فحج وزار، وأخذ عن الشيخ رحمة الله ابن الخليل العثماني الكرانوي المهاجر والشيخ أحمد بن زيني دحلان الشافعي المكي والشيخ عبد الحميد الداغستاني والشيخ حسب الله المكي والشيخ عبد الرحمن ابن عبد الله سراج الحنفي المكي والشيخ عبد الجليل براده الآفندي المدني، وصحب الشيخ محمد مظهر بن أحمد سعيد الدهلوي والشيخ إمداد الله بن محمد أمين التهانوي والشيخ الصالح حبيب الرحمن الردولوي، واستفاض منهم، ثم رجع إلى الهند وذلك سنة إحدى وثلاثمائة وألف، فأقام ببلدة أمرتسر وولي التدريس بها. وهو رجل صالح متين الديانة، لم يزل مشتغلاً بالتذكير والتدريس، لقيته غير مرة ببلدة أمرتسر ومن مآثره طبع رسائل الإمام الرباني الشيخ أحمد ابن عبد الأحد السرهندي بتصحيح وتنقيح وتخريج للأحاديث، وحواش مفيدة، وبخط واضح جميل، مات لثلاث عشرة خلون من شعبان سنة ثمان وأربعين وثلاثمائة وألف في أمر تسر، ودفن بجوار مسجد نور.
        الإعلام بمن في تاريخ الهند من الأعلام المسمى بـ (نزهة الخواطر وبهجة المسامع والنواظر)

         



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!