موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


أحمد بن بدر بن إبراهيم الطيبي شهاب الدين

نبذة مختصرة:

أحمد الطيبي هو الشيخ شهاب الدين أحمد بن بدر بن إبراهيم الطيبي الشافعي المقري، والد الإِمام بالجامع الأموي وواعظه شيخ الإِسلام الطيبي المشهور.
تاريخ الولادة:
غير معروف
مكان الولادة:
غير معروف
تاريخ الوفاة:
938 هـ
مكان الوفاة:
دمشق - سوريا
الأماكن التي سكن فيها :
  • دمشق - سوريا

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • حافظ للقرآن الكريم
  • شافعي
  • شيخ
  • عالم بالقراءات
  • عالم تجويد
  • مقرئ
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

      بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • إبراهيم بن عمر بن إبراهيم اليمني الحرازي القحطاني الحاتمي برهان الدين
      • إبراهيم بن محمد العماري برهان الدين
      • إبراهيم بن محمد الزبداني برهان الدين
      • أحمد بن محمد بن أحمد الصالحي شهاب الدين
      • محمد بن عمر بن سالم القصير الموصلي الدمشقي أبي البقاء
      • عبد القادر بن محمد الدمشقي العاتكي
      • إبراهيم بن محمد بن علي المقدسي الدمشقي البصير برهان الدين
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        أحمد بن بدر بن إبراهيم الطيبي شهاب الدين

        أحمد الطيبي
        هو الشيخ شهاب الدين أحمد بن بدر بن إبراهيم الطيبي الشافعي المقري، والد الإِمام بالجامع الأموي وواعظه شيخ الإِسلام الطيبي المشهور.
        حياته العلمية:
        قرأ القرآن الكريم وحفظه ثم تلاه بالسبع.
        انتهى إليه علم التجويد في زمانه، وكان يتسبب بحانوت بباب البريد ويقرئ الناس.
        ومن شيوخه:
        1 - إبراهيم بن محمود القدسي كاتب المصاحف قرأ عليه القرآن الكريم بالقراءات السبع.
        2 - عرس الدين خليل، كذلك تلا عليه بالسبع.
        وفاته:
        توفي ليلة الخميس في 6/ 5/ 938 هـ السادس من شهر جمادى الأولى عام ثمانية وثلاثين وتسعمائة من الهجرة.

        إمتاَعُ الفُضَلاء بتَراجِم القرّاء فِيما بَعدَ القَرن الثامِن الهِجري- للساعاتي

        أحمد بن بدر الطيبي: أحمد بن بدر بن إبراهيم، الشيخ شهاب الدين الطيبي الشافعي المقريء والد إمام الجامع الأموي وواعظه، شيخ الإسلام الطيبي المشهور تلا بالسبع على العلامة إبراهيم بن أحمد بن محمود القدسي كاتب المصاحف المشهور، وعلى إمام الجامع الأموي غرس الدين خليل، وانتهى إليه علم التجويد في زمانه، وكان يتسبب بدكان له بباب البريد، ويقريء الناس بها، وتوفي ليلة الخميس سادس جمادى الأولى سنة ثمان وثلاثين وتسعمائة، وصلي عليه بالأموي، ودفن ليلة الخميس بباب الفراديس قال ابن طولون: ولم أحضر جنازته لحصول مطر غزير حينئذ بعد توقعه أياماً حتى استسقى الخطباء والصالحون رحمه الله تعالى رحمة واسعة.

        - الكواكب السائرة بأعيان المئة العاشرة -



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!