موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


إبراهيم بن أحمد بن أحمد بن محمود بن موسى المقدسي الدمشقي

نبذة مختصرة:

إِبْرَاهِيم بن أَحْمد بن أَحْمد بن مَحْمُود بن مُوسَى الْمَقْدِسِي الأَصْل الدِّمَشْقِي الْحَنَفِيّ ثمَّ الشَّافِعِي أَخُو الزين عبد الرَّحْمَن الهمامي وَعبد الرَّزَّاق وَمُحَمّد الْآتِي ذكرهم وَكَذَا أبيهم. ولد فِي ربيع الأول سنة إِحْدَى وَأَرْبَعين وَثَمَانمِائَة بِدِمَشْق وَنَشَأ بهَا فحفظ الْقُرْآن والشاطبيتين والمنهاج الفرعي والملحة.
تاريخ الولادة:
841 هـ
مكان الولادة:
دمشق - سوريا
تاريخ الوفاة:
894 هـ
مكان الوفاة:
دمشق - سوريا
الأماكن التي سكن فيها :
  • مكة المكرمة - الحجاز
  • دمشق - سوريا
  • بيت المقدس - فلسطين
  • القاهرة - مصر

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • حافظ للقرآن الكريم
  • حنفي
  • شافعي
  • عالم بالقراءات
  • فاضل
  • كثير الحج
  • مؤدب
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • محمد بن عبد الرحمن بن محمد السخاوي أبي عبد الله شمس الدين
    • محمد بن عبد الله بن عبد الرحمن الزرعي أبي الفضل نجم الدين
    • محمد بن موسى بن عمران الغزي شمس الدين
    • أحمد بن أحمد بن محمود بن موسى المقدسي الدمشقي شهاب الدين
    • الزين عبد الغني بن يوسف بن أحمد الهيثمي
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • محمد بن إبراهيم بن أحمد بن أحمد المقدسي
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        إبراهيم بن أحمد بن أحمد بن محمود بن موسى المقدسي الدمشقي

        إِبْرَاهِيم بن أَحْمد بن أَحْمد بن مَحْمُود بن مُوسَى الْمَقْدِسِي الأَصْل الدِّمَشْقِي الْحَنَفِيّ ثمَّ الشَّافِعِي أَخُو الزين عبد الرَّحْمَن الهمامي وَعبد الرَّزَّاق وَمُحَمّد الْآتِي ذكرهم وَكَذَا أبيهم. ولد فِي ربيع الأول سنة إِحْدَى وَأَرْبَعين وَثَمَانمِائَة بِدِمَشْق وَنَشَأ بهَا فحفظ الْقُرْآن والشاطبيتين والمنهاج الفرعي والملحة وايساغوجي وتصريف الْعُزَّى وَغَيرهَا وَخذ فِي الْفِقْه وَغَيره عَن النَّجْم بن قَاضِي عجلون وَجمع الْعشْر على وَالِده والسبع على الشَّمْس بن عمرَان ثمَّ بِالْقَاهِرَةِ إِذْ قدمهَا فِي سنة أَربع وَسبعين على الزين عبد الْغَنِيّ الهيثمي وَقَرَأَ على حِينَئِذٍ فِي الْأَذْكَار وَغَيره وَأَظنهُ أَخذ عَن البقاعي وَجَمَاعَة وَحج مرَارًا وزار بَيت الْمُقَدّس وقطنه وقتا ولقيتي بِمَكَّة أَيْضا وَمَعَهُ وَلَده مُحَمَّد فَعرض محافيظه على وَكَانَ يُؤَدب الْأَطْفَال بكلاسة الْجَامِع الْأمَوِي وَنعم الرجل كَانَ فضلا وَخيرا. مَاتَ فِي لَيْلَة الْجُمُعَة ثَانِي رَمَضَان سنة أَربع وَتِسْعين بِدِمَشْق وَصلى عَلَيْهِ من الْغَد وَكَانَت جنَازَته حافلة رَحمَه الله وإيانا.
        ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!