موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

المكتبة الأكبرية

*** يرجى الملاحظة أن بعض هذه الكتب غير محققة والنصوص غير مدققة ***

*** حقوق الملكية للكتب المنشورة على هذا الموقع خاضعة للملكية العامة ***

الاصطلاحات الصوفية

ملخص من المعجم الصوفي من تأليف الدكتورة سعاد الحكيم

  الصفحة السابقة

المحتويات

الصفحة التالية  


539. - القطب

المترادفات:

الغوث - الخليفة 2 - قطب الزمان 3 - قطب الوقت ( 4 ) - واحد الزمان 5 - شخص الوقت 6 - صاحب الوقت ( 7 ) - عبد اللّه 8 - الحجاب الاعلى 9 - مرآة الحق 10.

في اللغة:

“ القاف والطاء والباء أصل صحيح يدل على الجمع.

يقال: جاءت العرب قاطبة، إذا جاءت بأجمعها. ..

ومن الباب القطب: قطب الرّحى، لأنه يجمع امرها إذ كان دوره عليها. ومنه قطب السماء، ويقال إنه نجم يدور عليه الفلك، ويستعار هذا فيقال: فلان قطب بني فلان، اي سيّدهم الذي يلوذون به. .. “ ( معجم مقاييس اللغة مادة “ قطب “ ).

في القرآن:

الكلمة غير قرآنية.

عند ابن العربي:

* يستعمل ابن العربي لفظة “ قطب “: نكرة مضافة، وهي في هذه الحال تكتسب

معناها وشخصها من اضافتها. والقطب هنا يؤخذ بالمعنى اللغوي الهندسي فيكون:

كل شخص يدور عليه امر من الأمور. أو مقام من المقامات أو حال من الأحوال. مثلا الزهد والتوكل وكل ما توصل إلى تعداده المتصوفة من المقامات والأحوال، لكل منها قطب تدور عليه. فللزهد قطب. ..

والقطب بهذا المعنى يقبل الكثرة والتعدد في الزمان الواحد، ولا يقبله في الامر الواحد ( الزهد - التوكل ). كما أنه لا يطلق عليه مترادفات القطب التي أشرنا إليها أعلاه.

يقول ابن العربي:

“. .. وما أعني الأقطاب الذين لا يكون في كل عصر الا واحد، وانما. ..

كل من دار عليه امر جماعة من الناس في إقليم وجهة: الابدال في الأقاليم السبعة، لكل إقليم بدل 11 هو قطب ذلك الإقليم ،

وكالأوتاد الأربعة 12 لهم اربع جهات فحفظها اللّه بهم. ..

وكذلك أصحاب المقامات فلا بد للزهاد من قطب يكون المدار عليه في الزهد في أهل زمانه، وكذلك في التوكل والمحبة والمعرفة وساير المقامات والأحوال، لا بد في كل صنف صنف من أربابها من قطب يدور عليه ذلك المقام. .. “

( رسالة الأقطاب ق ق 117 ب - 118 ).

“. .. ولقد اطلعني اللّه تعالى على قطب المتوكلين، فرأيت التوكل يدور عليه كأنه الرحى حين تدور على قطبها. .. “ ( ف 4 / 76 ).

* * * *

كما يستعمل ابن العربي لفظة “ قطب “: معرّفة مطلقة اي غير مضافة، وهي هنا تفيد شخصا معينا ( القطب ) في مرتبة معينة ( القطبية ) ،

ونقسم موقف الحاتمي منها شقين:

أولا - القطب هو واحد من آدم إلى يوم القيامة، لم يتلق القطبية من قطب سبقه بل هو القطب الواحد، وهو رسول حي بجسمه في هذه الدار الدنيا.

ثانيا - القطب هو واحد في الزمان الواحد، يتعدد على مر الأزمنة، يتلقى

مرتبة “ القطبية “ 13 من القطب الذي ينتقل بالموت إلى العالم الآخر، وهو ليس برسول بل من الأولياء بصورة عامة، ومن “ الافراد “ بصورة خاصة 14.

وهذا القطب هو “ الغوث “ و “ صاحب الوقت “ إلى غير ذلك من المصطلحات التي سبق ان أشرنا إلى مرادفتها للقطب.

ولكن الواقع هو ان هذا القطب ليس القطب حقيقة، بل نائب له، وهو يعلم بتلك النيابة.

أما القطب الحق، فهو الرسول المشار اليه في الفقرة السابقة، فكل قطب ينال القطبية عن قطب سابق، هو نائب للرسول القطب الواحد من آدم إلى يوم القيامة.

نورد فيما يلي نصوص ابن العربي التي تثبت القطب الواحد ونائبه، يقول:

( ) “ وهم [ الرسل ] الأقطاب والأئمة والأوتاد الذين يحفظ اللّه بهم العالم، كما يحفظ البيت باركانه. ..

فلا يخلو هذا النوع [ الانساني ] ان يكون فيه رسول من رسل اللّه. ..

الا ان ذلك الرسول هو: القطب المشار اليه الذي ينظر الحق اليه، فيبقي به هذا النوع في هذه الدار. ..

فلا بد من أن يكون الرسول الذي يحفظ اللّه به هذا النوع الانساني [ - القطب ] موجودا. .. في هذه الدار بجسده وروحه يتغذى، وهو مجلى الحق من آدم إلى يوم القيامة. .. والأرض لا تخلو من رسول حي بجسمه فإنه قطب العالم الانساني. .. “ ( ف 2 / 5 ).

( ب ) “ ولكل واحد من هؤلاء الأربعة [ إدريس، الياس، عيسى، الخضر ] من هذه الأمة في كل زمان، شخص على قلوبهم [ - على قدم: فلتراجع ]

مع وجودهم: هم نوّابهم، فأكثر الأولياء من عامة أصحابنا، لا يعرفون القطب والامامين والوتد الا النواب لا هؤلاء المرسلين. ..

ولهذا يتطاول كل واحد من الأمة لنيل هذه المقامات [ القطبية، الإمامة، الوتدية ]، فإذا حصلوا أو خصوابها، عرفوا عند ذلك انهم نواب لذلك القطب، ونائب الامام يعرف ان الامام غيره وانه نائب عنه. .. “ ( ف 2 / 6 ).

“. .. إدريس عليه السلام وهو القطب الذي لم يمت إلى الآن، والأقطاب فينا نوابه “ ( ف 2 / 455 ).

* * *

* القطبية هي مرتبة ومقام، نستطيع ان نعرفها بلغة عصرية، إذا أمكن التعبير، فنقول: انها بمثابة السلطة التنفيذية للعلم الإلهي الذي يمثل السلطة التشريعية.

وشرح ذلك يتبدى فيما أشرنا اليه غير مرة في هذا المعجم، من أن المتصوفة اثبتوا دولة روحية فاعلة باطنة على غرار الدولة الظاهرة ،

وكان فيها:

الخليفة وهو القطب، في مقابل خليفة الظاهر 15، والامامان وهما وزيران للخليفة القطب 16..

والقطبية أو خلافة هذه الدولة الباطنة، هي مرتبة ينالها القطب ( المعنى “ الثاني “ ثانيا )، تخوله التصرف في الكون، ولكنه تصرف تنفيذي يحكمه العلم الإلهي.

فالقطب هو واحد في الزمان، وله رقائق ممتدة إلى جميع قلوب الخلائق، يستطيع من خلالها ان يمارس صلاحياته، من حيث إن حوائج العالم أجمعه تتوقف عليه - وما ان يولى القطب القطبية حتى يبايعه في مبايعة عامة، كل مكلف أعلى وأدنى، ما عد المهيمين من الملائكة والافراد من الأولياء، الذين لا يدخلون تحت دائرة تصريفه.

يقول ابن العربي:

( ) “. .. لا يكون في الزمان الا واحد يسمى: الغوث والقطب.

وهو الذي ينفرد به الحق ويخلو به دون خلقه، فإذا فارق هيكله المنور انفرد [ الحق ] بشخص آخر.

لا ينفرد بشخصين في زمان واحد. .. وذلك العبد عين اللّه في كل زمان، ل ينظر الحق في زمانه الا اليه وهو الحجاب الاعلى 17. . “( ف 2 / 555 ).

“. .. وواحد منهم [ الأوتاد ] القطب الذي هو موضع نظر الحق من العالم. .. “ ( ف 2 / 5. ).

“ القطب وهو عبد اللّه وهو عبد الجامع 18 فهو المنعوت بجميع الأسماء تخلقا وتحققا. وهو مرآة الحق، ومجلى النعوت المقدسة، ومجلى المظاهر الإلهية، وصاحب الوقت. .. “ ( ف 2 / 573 ).

( ب ) “ القطب مركز الدائرة ومحيطها ومرآة الحق، عليه مدار العالم. له رقائق ممتدة إلى جميع قلوب الخلائق، بالخير والشر على حد واحد، لا يترجح واحد

على صاحبه.

وهو عنده لا خير ولا شر، ولكن وجود. .. “ ( منزل القطب ص 2 ).

“ فمنزل القطب حضرة الايجاد الصرف فهو الخليفة، ومقامه: تنفيذ الامر وتصريف الحكم. .. وبيده خزائن الجود، والحق له متجل على الدوام. .. ولا بد لكل قطب عندما يلي مرتبة القطبية، [ من ] ان يبايعه كل سر وحيوان وجماد ما عدا الانس والجان الا القليل منهم. .. القطب الذي توقفت عليه حوائج العالم من أوله إلى آخره. .. “.

(منزل القطب ص ص 3 - 4 ).

( ج ) “ ان اللّه سبحانه إذا ولى من ولاه النظر في العالم، المعبر عنه بالقطب، وواحد الزمان، والغوث، والخليفة، نصب له في حضرة المثال سريرا أقعده عليه. ..

فإذا نصب له ذلك السرير، خلع عليه جميع الأسماء التي يطلبها العالم وتطلبه، فيظهر بها حللا وزينة. ..

فإذا قعد عليه بالصورة الإلهية، وامر اللّه العالم ببيعته على السمع والطاعة. .. فيدخل في بيعته كل مأمور أعلى [ الملأ الاعلى - العقل الأول - النفس ]. ..

وأدنى [ الحيوان - النبات ]. .. الا العالمين [ من الملائكة ].

وهم المهيمون العابدون بالذات لا بالامر. .. والافراد من البشر الذين لا يدخلون تحت دائرة القطب وما له فيهم تصرف، وهم كمّل مثله مؤهلون لما ناله هذ الشخص من القطبية. .. “ ( ف 3 / 136 - 137 ).

“. .. ان المبايعة العامة لا تكون الا لواحد الزمان خاصة. وان واحد الزمان 19 هو الذي يظهر بالصورة الإلهية في الأكوان. .. “ ( ف 3 136 /).

..........................................................................................

( 1 ) لقد خص الدكتور محمد مصطفى حلمي “ القطبية “ عند ابن الفارض ببحث قيم متكامل:

بدأه بوقفة عند لفظ “ قطب “ ومعناه في التصوف الاسلامي ( للقطب في التصوف معنيان:

قطب معنوي قديم واحد منذ آدم إلى يوم القيامة وهو قطب الأقطاب أو الحقيقة المحمدية - قطب حسي حادث يتلقى القطبية عن قطب آخر سبقه. .. ) وثنى بموقف ابن الفارض من القطبية الصوفية، ثم اتبع ذلك بمقارنة موقف ابن الفارض من القطب مع موقفي ابن العربي والجيلي.

- كما افرد الدكتور التفتازاني فصلين كاملين في كتابه ابن سبعين وفلسفته الصوفية ص 268

وما بعد. لبحث معنى “ المحقق “ أو “ الوارث “ عند ابن سبعين ومقارنة مفهومه بالقطب أو الانسان الكامل، عند كل من ابن العربي وابن الفارض والجيلي.

وتجدر الإشارة إلى أن هاتين الدراستين ترادفان بين القطب والانسان الكامل عند ابن العربي، على حين ان الشيخ الأكبر لم يرادف بينهما. فمرتبة القطبية عنده تختلف عن مرتبة الانسان الكامل.

انظر “ انسان كامل “.

انظر كتاب: - ابن الفارض والحب الإلهي دار المعارف بمصر ص 352 - 381 فصل بعنوان: الحب والقطبية.

- ابن سبعين وفلسفته الصوفية التفتازاني ص ص 268 - 285 ،

كما يراجع بشأن قطب:

- كشاف التهانوي الجزء الخامس ص ص 1166 - 1170 مادة: قطب.

- لطائف الاعلام ق ق 140 ب - 141 ( القطب - القطبية الكبرى - قطب الأقطاب )

- شرح التجليات - نشر عثمان يحي: مجلة المشرق سنة 1967 ص 30 ( القطب - صاحب الوقت، قلب الكون ).

( 2 ) انظر الفتوحات ج 3 ص 136 ( القطب - الغوث، الخليفة ).

( 3 ) و ( 4 ) وردت عبارتا: قطب الزمان وقطب الوقت في الفتوحات ج 4 ص 76 ،

( 5 ) ورد مصطلح “ واحد الزمان “ في الفتوحات ج 3 ص 136. فليراجع.

( 6 ) و ( 7 ) انظر رسالة: منزل القطب ص 5 ( القطب - شخص الوقت - صاحب الوقت ).

( 8 ) انظر الفتوحات ج 2 ص 6 ( القطب - عبد اللّه ).

( 9 ) انظر الفتوحات ج 2 ص 555 ( القطب - الحجاب الاعلى ).

( 10 ) انظر الفتوحات ج 2 ص 573 ( القطب - مرآة الحق ).

( 11 ) راجع “ بدل “ ( 12 ) راجع “ وتد “

( 13 ) القطبية “ كمرتبة “ سنشرحها في الفقرة التالية

( 14 ) انظر “ فرد “ ( 15 ) انظر “ خليفة “

( 16 ) انظر “ امام “

( 17 ) القطب هو “ الحجاب الاعلى “ على الحق، من حيث إنه آخر حجاب ل يستطيع الانسان ان يتخطاه: فالحق ينفذ احكامه وعلمه من خلف حجاب “ القطب “ أيضا، اذن القطب هو أعلى حجاب اي آخر الحجب. ومن ناحية ثانية. يمكن تفسير العلو هنا بعلو المكانة، فمن حيث المكانة العليا التي يتمتع بها القطب نطلق عليه صفة أعلى: فهو أعلى الحجب على الحق مكانة

( 18 ) اي عبد الاسم الجامع - اللّه. انظر الاسم الجامع.

( 19 ) يراجع بشأن “ قطب “ عند ابن العربي:

- الفتوحات ج 1 ص 59 ( قطب - قوام الفلك وعلة وجوده )، ص 78 ( مقام القطب - الحياة القيومية ).

- الفتوحات ج 2 ص 131 ( الغوث )، ص 182 ( قطب الوقت )، ص ص 571 وم بعد، ص 675 ( القطب ).

- ولعل أهم ما كتب ابن العربي عن القطب نجده في الفتوحات الجزء الثاني ص ص 573 - 574 وتكمن أهميته في العناصر المشخصة التي أوردها ابن العربي للقطب، إذ تكلم في جزئيات شخصية جاعلا بذلك القطبية إلى جانب كونها مقاما في الولاية، مقومات نفسية مشخصه.

- الفتوحات ج 3 ص 86 ( الأقطاب )، ص 89 ( القطبية للنساء ).

ص 138 ( مبايعة النبات القطب - ان تبايعه نفسه ) ،

- الفتوحات ج 4 ص ص 74 - 78 ( القطب - القطب المحمدي )، ص 194 ( قطب ).

- منزل القطب ص 6 ( التفاضل بين الأقطاب في المعارف ).

- رسالة الأنوار ص 16 [ القطب على قلب محمد ( صلى اللّه عليه وسلم ) ].

- مواقع النجوم ص 18 ( القطب - صاحب الوقت )، ص 151 ( وزير القطب ) ،

- رسالة في معرفة الأقطاب مخطوط الظاهرية رقم 123 ق ق 117 - 118 ب ( قطب - قطب محمدي ).

- كتاب التراجم ص 25 ( الانسان: قطب الفلك ).

****


  الصفحة السابقة

المحتويات

الصفحة التالية  

البحث في نص الكتاب

البحث في كتاب الفتوحات المكية


بعض كتب الشيخ الأكبر

[كتاب الجلالة وهو اسم الله] [التجليات الإلهية وشرحها: كشف الغايات] [ترجمان الأشواق وشرحه: الذخائر والأعلاق] [مواقع النجوم ومطالع أهلة الأسرار والعلوم] [التدبيرات الإلهية في إصلاح المملكة الإنسانية] [عنقاء مغرب في معرفة ختم الأولياء وشمس المغرب] [كتاب كلام العبادلة] [كتاب إنشاء الدوائر والجداول] [كتاب كنه ما لابد للمريد منه] [الإسرا إلى المقام الأسرى] [كتاب عقلة المستوفز] [كتاب اصطلاح الصوفية] [تاج التراجم في إشارات العلم ولطائف الفهم] [كتاب تاج الرسائل ومنهاج الوسائل] [الوصية إلى العلوم الذوقية والمعارف الكشفية ] [إشارات في تفسير القرآن الكريم] [الفتوحات المكية] [فصوص الحكم] [رسالة روح القدس في مناصحة النفس] [كتاب الأزل - ثمانية وثلاثين] [أسرار أبواب الفتوحات] [رسالة فهرست المصنفات] [الإجازة إلى الملك المظفر] [محاضرة الأبرار ومسامرة الأخيار] [رسالة الأنوار فيما يمنح صاحب الخلوة من الأسرار] [حلية الأبدال وما يظهر عنها من المعارف والأحوال] [كتاب الألف وهو كتاب الأحدية] [كتاب العظمة] [كتاب الباء] [كتاب الياء وهو كتاب الهو] [كتاب الحروف الدورية: الميم والواو والنون] [رسالة إلى الشيخ فخر الدين الرازي] [الإسفار عن نتائج الأسفار] [كتاب الشاهد] [الحكم الحاتمية] [الفناء في المشاهدة] [القسم الإلهي] [أيام الشأن] [كتاب القربة] [منزل القطب ومقاله وحاله] [منزل المنازل الفهوانية] [المدخل إلى المقصد الأسمى في الإشارات] [الجلال والجمال] [ما لذة العيش إلا صحبة الفقرا] [رسالة المضادة بين الظاهر والباطن] [رسالة الانتصار] [سؤال اسمعيل بن سودكين] [كتاب المسائل] [كتاب الإعلام بإشارات أهل الإلهام]

شروحات ومختصرات لكتاب الفتوحات المكية:

[اليواقيت والجواهر، للشعراني] [الكبريت الأحمر، للشعراني] [أنفس الواردات، لعبد اللّه البسنوي] [شرح مشكلات الفتوحات، لعبد الكريم الجيلي] [المواقف للأمير عبد القادر الجزائري] [المعجم الصوفي - الحكمة في حدود الكلمة]

شروح وتعليقات على كتاب فصوص الحكم:

[متن فصوص الحكم] [نقش فصوص الحكم] [كتاب الفكوك في اسرار مستندات حكم الفصوص] [شرح على متن فصوص الحكم] [شرح فصوص الحكم] [كتاب شرح فصوص الحكم] [كتاب جواهر النصوص في حل كلمات الفصوص] [شرح الكتاب فصوص الحكم] [كتاب مطلع خصوص الكلم في معاني فصوص الحكم] [كتاب خصوص النعم فى شرح فصوص الحكم] [شرح على متن فصوص الحكم] [شرح ا فصوص الحكم للشيخ الأكبر ابن العربي] [كتاب نقد النصوص فى شرح نقش الفصوص] [تعليقات على فصوص الحكم] [شرح كلمات فصوص الحكم] [المفاتيح الوجودية والقرآنیة لفصوص حكم]

بعض الكتب الأخرى:

[كتاب الشمائل المحمدية للإمام أبي عيسى الترمذي] [الرسالة القشيرية] [قواعد التصوف] [كتاب شمس المغرب]

بعض الكتب الأخرى التي لم يتم تنسيقها:

[الكتب] [النصوص] [الإسفار عن رسالة الأنوار] [السبجة السوداء] [تنبيه الغبي] [تنبيهات] [الإنسان الكامل] [تهذيب الأخلاق] [نفائس العرفان] [الخلوة المطلقة] [التوجه الأتم] [الموعظة الحسنة] [شجرة الكون]



يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!