موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

المكتبة الأكبرية

*** يرجى الملاحظة أن بعض هذه الكتب غير محققة والنصوص غير مدققة ***

*** حقوق الملكية للكتب المنشورة على هذا الموقع خاضعة للملكية العامة ***

الشيخ صدر الدين القونوي

شرح الشجرة النعمانية

تنسب خطأً للشيخ أبي المعالي صدر الدين بن إسحق القونوي

[يرجى الانتباه أنه لا تصح نسبة هذا الشرح للشيخ ابي المعالي صدر الدين القونوي، كما لم تثبت صحة نسبة الشجرة النعمانية للشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي]

السبعة المشار إليها وهي :

 

 


زحل والمشتري والمريخ والشمس والزهرة وعطارد والقمر

إذ قد أودع الباري سبحانه وتعالى في كل منهم سرا من أسراره يظهر أثره في قطره المخصوص به وذلك مشهور عند أرباب الفلك ،

 

وقوله : يكون ويكون من طريق إخباره ، طابق ذلك العلم النجومي واستنبط فيه ظهور طالع النساء بالاستيلاء على مراتب الرجال والتحكم فيها بلا مجال ،

فلذلك قال تظهر النسوان وتكثر الخصيان نظرا إلى اقتران الزهرة بعطارد ،

 

وقوله : تضعف غلبة السلطان ، ذلك من تصرف من ليس له رتبة التصريف في ذلك اختلاف أمور الكون وإشعار بنقض وإبرام ،

وقوله : الغربان فلا ندري أهي إشارة إلى كثرة المفاسد من الغربان كما هو المفهوم من ظاهره أو تكون إشارة إلى قوم نعوتهم تشبيها بهم واللّه أعلم بحقيقة الحال .

في رمزه قيام الروم بدليل العلوم قد ذكره الإمام الصفدي في رسالته ونبه عليه أن يكون تمام نون الغين تفتح الجزيرة البحرية بالمراكب السحرية ،

 

وذلك إذا ظهر مسجون النساء عسى المساء ذلك الألف المطلوب المحذوف المعطوف على بقية الحروف قيامه بعد الميم وهو الأخ الحميم نعته رحيم يقوم بمنقبة فيها متعبة للعموم بدليل معلوم على يده فتح الجزيرة ،

يقوم بأمره ميم وصاد والجيم القائم لمصالح العباد والأجناد ،

ويستمر إلى عدد غين يا زين وبالكنانة رجفات وتجديد حوادث وآفات ورجات لولا رجال النجدة والحمية هلكت الرعية ،

 

وفيما بين النون والسين يظهر اليقين ورجال النجدة قطانها أعني الكنانة لتخصيصها بالإشارة الجفرية والطوالع الفلكية

وكون عقد دائرة الشجرة عليها دون غيرها ،

وأما القران الأخير المشار إليه في بحصولها في آخر درجة الميزان فانتظره في عدد فرض واكتم هذا الأمر ،

فإنه من الفرض فيما بين ذلك من الحوادث ما لا يحصى كثرته فتدبره واستنبط خبره من الأصول الحرفية والقواعد الجفرية ،

 

وقد ذكر شارح الميزان خبر هذا القرن إذا قابل المريخ كيوان في آخر درجة من الميزان وذكر الخروج لكن ليس على ظاهره كما تقدم ذكره

بل هو خروج عدل لا خروج جور بالنظر إلى تجديد الشريعة وسد الذريعة وذلك عند ظهور الختم المشار إليه في دسغ العدد وهو صاحب المدد ،

وأما الدولة العثمانية فلا انقراض بها إلّا بعد تمام ! يقع الجفرية فافهم واللّه أعلم .



 

 

البحث في نص الكتاب

كتب صدر الدين القونوي:

كتب صدر الدين القونوي:

كتاب إعجاز البيان في تفسير أم القرآن

مفتاح غيب الجمع ونفصيله

كتاب الفكوك في أسرار مستندات حكم الفصوص

الأسماء الحسنى

رسالة النصوص

مشرع الخصوص إلى معاني النصوص للشيخ علاء الدين علي بن أحمد المهائمي

النفحات الإلهية

مرآة العارفين ومظهر الكاملين في ملتمس زين العابدين

المكتوبات

الوصية

إجازة الشيخ محي الدين له

التوجه الأتم إلى الحق تعالى

المراسلات بين صدرالدين القونوي وناصرالدين الطوسي

الرسالة المهدوية

الرسالة الهادية

الرسالة المفصحة

نفثة المصدور

رشح بال

الرسالة المرشدية

شرح الشجرة النعمانية {وهي تنسب خطأً إليه}



يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!