المكتبة الأكبرية: موسوعة الحديث الشريف: مسند الإمام أحمد
|  |  |  | 
 حَدَّثَنَا  سُفْيَانُ  عَنْ  أَبِي الزِّنَادِ  وَابْنِ عَجْلَانَ  عَنْ  الْأَعْرَجِ  عَنْ  أَبِي هُرَيْرَةَ  قَالَ  قَالَ رَسُولُ اللَّهِ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  لَا  يُكْلَمُ  أَحَدٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَنْ  يُكْلَمُ  فِي سَبِيلِهِ إِلَّا جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالْجُرْحُ  يَثْعَبُ  دَمًا اللَّوْنُ لَوْنُ دَمٍ وَالرِّيحُ رِيحُ  مِسْكٍ  وَأَفْرَدَهُ  سُفْيَانُ  مَرَّةً عَنْ  أَبِي الزِّنَادِ 
 حَدَّثَنَا  سُفْيَانُ  عَنْ  أَبِي الزِّنَادِ  عَنِ  الْأَعْرَجِ  عَنْ  أَبِي هُرَيْرَةَ  يَبْلُغُ بِهِ  وَقَالَ  مَرَّةً قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  لَا تَقْتَسِمُ وَرَثَتِي دِينَارًا وَلَا دِرْهَمًا مَا تَرَكْتُ بَعْدَ نَفَقَةِ نِسَائِي  وَمَئُونَةِ  عَامِلِي فَهُوَ  صَدَقَةٌ 
 حَدَّثَنَا  سُفْيَانُ  عَنْ  أَبِي الزِّنَادِ  عَنِ  الْأَعْرَجِ  عَنْ  أَبِي هُرَيْرَةَ  يَبْلُغُ بِهِ النَّبِيَّ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  إِذَا دُعِيَ أَحَدُكُمْ إِلَى طَعَامٍ وَهُوَ صَائِمٌ فَلْيَقُلْ إِنِّي صَائِمٌ  قَالَ  أَبِي  لَمْ نَكُنْ نُكَنِّهِ  بِأَبِي الزِّنَادِ  كُنَّا نُكَنِّيهِ  بِأَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ 
 حَدَّثَنَا  سُفْيَانُ  عَنْ  أَبِي الزِّنَادِ  عَنِ  الْأَعْرَجِ  عَنْ  أَبِي هُرَيْرَةَ  يَبْلُغُ بِهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  لَا تَلَقَّوْا الْبَيْعَ وَلَا  تُصَرُّوا  الْغَنَمَ وَالْإِبِلَ لِلْبَيْعِ فَمَنْ ابْتَاعَهَا بَعْدَ ذَلِكَ فَهُوَ بِخَيْرِ  النَّظَرَيْنِ  إِنْ شَاءَ أَمْسَكَهَا وَإِنْ شَاءَ رَدَّهَا  بِصَاعِ  تَمْرٍ لَا  سَمْرَاءَ 
 حَدَّثَنَا  سُفْيَانُ  عَنْ  أَبِي الزِّنَادِ  عَنِ  الْأَعْرَجِ  عَنْ  أَبِي هُرَيْرَةَ  يَبْلُغُ بِهِ النَّبِيَّ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  النَّاسُ تَبَعٌ  لِقُرَيْشٍ  فِي هَذَا الشَّأْنِ مُسْلِمُهُمْ تَبَعٌ لِمُسْلِمِهِمْ وَكَافِرُهُمْ تَبَعٌ لِكَافِرِهِمْ 
 حَدَّثَنَا  سُفْيَانُ  عَنْ  أَبِي الزِّنَادِ  عَنِ  الْأَعْرَجِ  عَنْ  أَبِي هُرَيْرَةَ  أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  قَالَ  لَا  يُصَلِّي الرَّجُلُ فِي الثَّوْبِ الْوَاحِدِ لَيْسَ عَلَى  مَنْكِبَيْهِ  مِنْهُ شَيْءٌ  وَقَالَ  مَرَّةً  عَاتِقِهِ 
 حَدَّثَنَا  سُفْيَانُ  عَنْ  أَبِي الزِّنَادِ  عَنِ  الْأَعْرَجِ  عَنْ  أَبِي هُرَيْرَةَ  عَنْ النَّبِيِّ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  قَالَ  يَعْقِدُ الشَّيْطَانُ عَلَى قَافِيَةِ رَأْسِ أَحَدِكُمْ ثَلَاثَ عُقَدٍ بِكُلِّ عُقْدَةٍ  يَضْرِبُ  عَلَيْكَ لَيْلًا طَوِيلًا فَارْقُدْ  وَقَالَ  مَرَّةً  يَضْرِبُ  عَلَيْهِ بِكُلِّ عُقْدَةٍ لَيْلًا طَوِيلًا  قَالَ وَإِذَا اسْتَيْقَظَ فَذَكَرَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ فَإِذَا تَوَضَّأَ انْحَلَّتْ عُقْدَتَانِ فَإِذَا صَلَّى انْحَلَّتْ الْعُقَدُ وَأَصْبَحَ طَيِّبَ النَّفْسِ نَشِيطًا وَإِلَّا أَصْبَحَ  خَبِيثَ  النَّفْسِ كَسْلَانًا 
 حَدَّثَنَا  سُفْيَانُ  عَنْ  أَبِي الزِّنَادِ  عَنِ  الْأَعْرَجِ  عَنْ  أَبِي هُرَيْرَةَ  أُرْسِلَ عَلَى  أَيُّوبَ  رِجْلٌ مِنْ جَرَادٍ مِنْ ذَهَبٍ فَجَعَلَ يَقْبِضُهَا فِي ثَوْبِهِ فَقِيلَ يَا  أَيُّوبُ  أَلَمْ يَكْفِكَ مَا أَعْطَيْنَاكَ قَالَ أَيْ رَبِّ وَمَنْ  يَسْتَغْنِي عَنْ فَضْلِكَ 
 حَدَّثَنَا  سُفْيَانُ  عَنْ  أَبِي الزِّنَادِ  عَنِ  الْأَعْرَجِ  عَنْ  أَبِي هُرَيْرَةَ  قَالَ  قَالَ رَسُولُ اللَّهِ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  نَحْنُ الْآخِرُونَ وَنَحْنُ السَّابِقُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ  بَيْدَ  كُلِّ أُمَّةٍ  وَقَالَ  مَرَّةً بَيْدَ أَنَّ  وَجَمَعَهُ  ابْنُ طَاوُسٍ  فَقَالَ  قَالَ أَحَدُهُمَا بَيْدَ أَنَّ  وَقَالَ  الْآخَرُ  بَايْدَ كُلِّ أُمَّةٍ  أُوتِيَتْ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِنَا وَأُوتِينَاهُ مِنْ بَعْدِهِمْ ثُمَّ هَذَا الْيَوْمُ الَّذِي كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ فَاخْتَلَفُوا فِيهِ فَهَدَانَا اللَّهُ لَهُ فَالنَّاسُ لَنَا فِيهِ تَبَعٌ  فَلِلْيَهُودِ  غَدٌ  وَلِلنَّصَارَى  بَعْدَ غَدٍ 
 حَدَّثَنَا  سُفْيَانُ  عَنْ  أَبِي الزِّنَادِ  عَنِ  الْأَعْرَجِ  عَنْ  أَبِي هُرَيْرَةَ  عَنْ النَّبِيِّ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ أَغْضَبُ كَمَا يَغْضَبُ الْبَشَرُ فَأَيُّمَا رَجُلٍ آذَيْتُهُ أَوْ جَلَدْتُهُ فَاجْعَلْهَا لَهُ زَكَاةً وَصَلَاةً 
|  |  |  | 




 
  
  
  
 