موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


علي بن أحمد بن محمد الكيزواني الحموي أبي الحسن قطب الدين

نبذة مختصرة:

علي بن أحمد بن محمد، الشيخ العابد، الزاهد، المسلك العارف بالله تعالى أبي الحسن الكيزواني، الحموي، الصوفي، الشاذلي.
تاريخ الولادة:
888 هـ
مكان الولادة:
غير معروف
تاريخ الوفاة:
955 هـ
مكان الوفاة:
مكة المكرمة - الحجاز
الأماكن التي سكن فيها :
  • مكة المكرمة - الحجاز
  • حماة - سوريا

اسم الشهرة:

الكازواني

ما تميّز به:

  • رحالة
  • شاذلي
  • شيخ صوفي مربي
  • مؤلف
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • علي بن ميمون بن أبي بكر الفاسي الحسيني أبي الحسن نور الدين
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • محمد بن یوسف بن أحمد الشغري
      • محمد بن أحمد الصوفي الأقسماوي
      • يحيى بن موسى بن أحمد الأريحاوي الحلبي الأردبيلي شرف الدين
      • محمد الحلبي الشافعي
      • أحمد بن محمد بن راضي العلواني
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        علي بن أحمد بن محمد الكيزواني الحموي أبي الحسن قطب الدين

        علي بن أحمد بن محمد، الشيخ العابد، الزاهد، المسلك العارف بالله تعالى أبي الحسن الكيزواني، الحموي، الصوفي، الشاذلي
        الكواكب السائرة بأعيان المئة العاشرة -

        علي بن أحمد بن محمد، أبو الحسن قطب الدين الحموي المعروف بالكيزواني ويقال الكازواني:
        صوفي شاذلي. تنقل في بعض البلدان وجاور بمكة. وتوفي بينها وبين الطائف. ودفن بمكة.
        له كتب. منها " آداب الأقطاب " و " السر الساري في معاني أحاديث منتخبة من البخاري " و " نثر الجواهر في المفاخرة بين الباطن والظاهر " و " المقامات - خ " في التصوف، بالمجاميع، في التيمورية .
        -الاعلام للزركلي-

        علي بن أحمد بن محمد الصوفي الشاذلي.
        الشيخ ، العابد ، المسلك ، المربي ، أبو الحسن الحموي الكيزواني ويقال له الكازوانيه ( نسبة إلى كازوا - وهو الصحيح - إلا أنه اشتهر بالأول أيضا ، حتى كان يقول : أنا الكيزواني ) .
        والكي زوانی : أحد مريدي السيد الشريف سيدي علي بن میمون المغربي  - رحمة الله عليه - .
        قدم إلى حلب ، وجلس في مجلس التسليك ، فاجتمع عليه خلق كثير . ولما كانت سنة ست وعشرين [ وتسع مئة ]  وهي السنة  التي ورد فيها ، أرسل شيخ الإسلام ، العارف بالله تعالى سيدي علوان الحموي إلى الزين عمر الشماع  رسالة مبسوطة" تشتمل على التنفير من الاجتماع به .
        توفي سنة خمس وخمسين وتسع مئة بين مكة والطائف في رجب.
        انظر كامل الترجمة في كتاب درر الحبب في تاريخ أعيان حلب للشيخ (رضى الدين محمد بن إبراهيم بن يوسف الحلبي).



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!