موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


المغيرة بن عبد الرحمن المخزومي أبي هاشم

نبذة مختصرة:

المغيرة بن عبد الرحمن المخزومي: الإِمام الفقيه أحد من دارت عليه الفتوى بالمدينة بعد مالك الثقة الأمين سمع أباه وهشام بن عروة وأبا الزناد ومالكاً وعنه أخذ جماعة، خرج له البخاري
تاريخ الولادة:
124 هـ
مكان الولادة:
غير معروف
تاريخ الوفاة:
188 هـ
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • المدينة المنورة - الحجاز

اسم الشهرة:

المغيرة بن عبد الرحمن المخزومي

ما تميّز به:

  • إمام فقيه
  • ثقة
  • فقيه مالكي
  • مؤلف
  • مفتي
  • ممن روى له البخاري
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • أبي عبد الله مالك بن أنس بن مالك الأصبحي الحميري
    • عبد الله بن ذكوان أبي الزناد
    • هشام بن عروة بن الزبير بن العوام أبي المنذر القرشي
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • مطرف بن عبد الله بن مطرف الهلالي أبي مصعب اليساري
      • أحمد بن عبدة بن موسى الضبي
      • محمد بن عثمان بن خالد بن عمر بن عبد الله العثماني
      • أبي مصعب أحمد بن أبي بكر القاسم بن الحارث الزهري
      • عبد الملك بن عمرو أبي عامر القيسي
      • عبد الملك بن عبد العزيز بن الماجشون القرشي أبي مروان
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        المغيرة بن عبد الرحمن المخزومي أبي هاشم

        - المغيرة بن عبد الرحمن المخزومي: الإِمام الفقيه أحد من دارت عليه الفتوى بالمدينة بعد مالك الثقة الأمين سمع أباه وهشام بن عروة وأبا الزناد ومالكاً وعنه أخذ جماعة، خرج له البخاري، ولد سنة 134 هـ وتوفي سنة 188 هـ[803 م].

        شجرة النور الزكية في طبقات المالكية_ لمحمد مخلوف.

        المغيرة بن عبد الرحمن المخزومي أبي هاشم : مات بعد مالك بسبع سنين.

        - طبقات الفقهاء / لأبي إسحاق إبراهيم بن علي الشيرازي -.


        المغيرة بن عبد الرحمن بن الحارث بن عبد الله بن عياش بن أبي ربيعة بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم ويقال أيضاً بن عبد الرحمن بن الحارث بن عياش ويقال بن عبد الرحمن بن عبد الله بن عياش وأمه قريبة بنت محمد بن عمر بن أبي سلمة بن عبد الأسد المخزومي سمع أباه وجماعة كهشام بن عروة وأبي الزناد ومالك وغيرهم. وروى عنه جماعة كمصعب بن عبد الله وأبي مصعب الزبيري وغيرهما قيل لا بأس به

        خرج عنه البخاري.
        وقال يحيى: هو ثقة وكان مدار الفتوى في زمان مالك على المغيرة ومحمد بن دينار وكان بن أبي حازم ثالثهم وعثمان بن كنانة وكان بين مالك وبينه أول مرة معارضة ثم زالت وجالسه. وكان لمالك مجلس يقعد فيه وإلى جانبه المغيرة لا يجلس فيه سواه وإن غاب المغيرة.
        وعرض عليه الرشيد القضاء بالمدينة وجائزته أربعة آلاف دينار فأبى أن لا يلزمه ذلك وقال: والله يا أمير المؤمنين لأن يختنقني الشيطان أحب إلي من القضاء فقال الرشيد: ما بعد هذا شيء وأعفاه وأجازه بألفي دينار.
        كان فقيه المدينة بعد مالك وله كتب فقه قليلة في أيدي الناس. مولده سنة أربع وعشرين ومائة وتوفي سنة ثمان وثمانين وقيل في صفر يوم الأربعاء لسبع خلون منه سنة ست وثمانين ومائة.

        الديباج المذهب في معرفة أعيان علماء المذهب - ابن فرحون، برهان الدين اليعمري

        المُغِيرة بن عَيَّاش
        (124 - 186 هـ = 742 - 802 م)
        المغيرة بن عبد الرحمن بن الحارث بن عياش المخزومي، أبو هاشم:
        فقيه أهل المدينة بعد مالك بن أنس. عرض عليه الرشيد القضاء بها، فامتنع. وكان مدار الفتوى فيها عليه وعلى محمد بن إبراهيم ابن دينار .

        -الاعلام للزركلي-



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!