موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


إبراهيم بن محمد بن محمد الماسلوني الصهيوني الحلبي

نبذة مختصرة:

إبراهيم بن محمد بن محمد الماسلوني الأصل ، الصهيوني المولد ، الحلبي الدار ، الشافعي - صاحبنا والماسلوني : نسبة إلى ماسلون - بفتح المهملة ، وضم اللام - قرية من قرى دمشق الشام . ولد سنة ثمان وتسعين - بتقديم التاء على السين وثمانمئة ، بالتقريب ، ثم انتقل به ، أبوه الى حلب.
تاريخ الولادة:
898 هـ
مكان الولادة:
دمشق - سوريا
تاريخ الوفاة:
غير معروف
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • مكة المكرمة - الحجاز
  • حلب - سوريا

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • شافعي
  • شيخ العربية
  • صالح
  • كثير الصيام
  • كثير المطالعة
  • مدرس
  • ناسخ كتب
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • محمد بن عمر بن أحمد السفيري شمس الدين
    • إبراهيم بن أحمد بن يعقوب الكردي القصيري برهان الدين
    • أحمد بن محمد بن علي الأنطاكي السهروردي شهاب الدين
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

        لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        إبراهيم بن محمد بن محمد الماسلوني الصهيوني الحلبي

        إبراهيم بن محمد بن محمد الماسلوني الأصل ، الصهيوني المولد ، الحلبي الدار ، الشافعي - صاحبنا والماسلوني : نسبة إلى ماسلون - بفتح المهملة ، وضم اللام - قرية من قرى دمشق الشام .
        ولد سنة ثمان وتسعين - بتقديم التاء على السين وثمانمئة ، بالتقريب ، ثم انتقل به ، أبوه الى حلب ، فاشتغل بها في العربية والعلوم الدينية على جماعة منهم : البرهانان : اليشبكي ، والعمادي ، والشمس السفيري ، والشهاب الانطاكي  . وأكب على الطاعة والمطالعة، و نسخ كتب العلم لنفسه ، والتصحيح لها ، ومذاكرة الطلبة بخلوتيه  : بالعصرونية ، مع المداومة على الصيام في غالب الأيام ، والانزواء عن ارباب الدنيا ، وعدم السمعي في المناصب ، والقناعة بفقاهة  أعطيها بالمدرسة المذكورة ، معلومها في اليوم درهم واحد
        وأعطي تدريس القلقاسية  بالابرام / عليه فترکه . ثم أحسن إليه طائفة من أهل الخير وزوجوه واعتقدوا برکته ، محقين في ذلك، بل قد خطب وزوج امرأة أخرى ، و كفي من معتقديه المؤونة ، لإمداد الله تعالى إياه بالمعونة . ثم أصيب في ابنين له في طاعون سنة اثنتين وستين وتسع مئة فباشر بيديه غسلهما ، صابرا ، محتسبا ، وصار لهما يوم دفنهما مشهد عظيم . ثم هاجر إلى مكة وجاور بها بعد حجة له أولى ، ثم عاد إلى حلب
        انظر كامل الترجمة في كتاب درر الحبب في تاريخ أعيان حلب للشيخ (رضى الدين محمد بن إبراهيم بن يوسف الحلبي).



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!