موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


محمود حسن بن أحمد حسن بن غلام حسين الأفغاني الطوكي

نبذة مختصرة:

مولانا محمود حسن خان الطوكي الشيخ العالم الكبر محمود حسن بن أحمد حسن بن غلام حسين الحنفي الأفغاني النجيب آبادي ثم الطوكي أحد العلماء المشهورين.
تاريخ الولادة:
غير معروف
مكان الولادة:
غير معروف
تاريخ الوفاة:
1366 هـ
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • نجيب آباد - إيران
  • المدينة المنورة - الحجاز
  • مكة المكرمة - الحجاز
  • بوبال - الهند
  • حيدر آباد - الهند
  • رامبور - الهند
  • بيروت - لبنان
  • القاهرة - مصر

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • أصولي
  • بشوشا
  • حسن المعاشرة
  • حنفي
  • شيخ
  • صاحب دعابة
  • عالم
  • عالم بالمعقولات
  • متواضع
  • مسند
  • مصنف
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • عبد الرحمن بن محمد الأنصاري الباني بتي
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • حيدر حسن بن أحمد حسن بن غلام حسين الياغستاني الأفغاني الطوكي
      • مظهر حسن بن أحمد حسن بن غلام حسين الطوكي
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        محمود حسن بن أحمد حسن بن غلام حسين الأفغاني الطوكي

        مولانا محمود حسن خان الطوكي
        الشيخ العالم الكبر محمود حسن بن أحمد حسن بن غلام حسين الحنفي الأفغاني النجيب آبادي ثم الطوكي أحد العلماء المشهورين.
        ولد ونشأ ببلدة طوك، واشتغل أياماً على القاضي إمام الدين والقاضي دوست محمد، ثم سافر إلى رامبور وقرأ على مولانا أكبر علي والعلامة عبد العلي، ثم سافر إلى بهوبال وأخذ الحديث عن شيخنا القاضي حسين بن محسن الأنصاري اليماني، ثم ساح أكبر بلاد الهند، وأسند عن القاري عبد الرحمن بن محمد الأنصاري الباني بتي، وسافر إلى الحجاز فحج وزار، وسافر إلى القاهرة وبيروت، ورجع إلى الهند. له مصنفات عديدة، منها الرسالة الصيدية طبعت في بيروت، ومنها معجم المصنفين جمع فيه شيئاً كثيراً، واستوعب المصنفين من علماء الإسلام في الشرق والغرب، فأحاط بهم إحاطة، وذكر منهم جمعاً عظيماً من المتأخرين والمتقدمين، وقد استتب الكتاب في ستين مجلداً، وجاء في عشرين ألفاً من الصفحات، واشتمل على تراجم أربعين ألفاً من المصنفين، ويبلغ عدد من سمى منهم بأحمد إلى الفين، وقد طبعت منه أربعة أجزاء، على نفقة الحكومة الآصفية في حيدر آباد، في بيروت. وكان مولانا محمود حسن عالماً متضلعاً من العلوم العقلية والنقلية، متفنناً في الفضائل العلمية، راسخاً في علم الأصول، واسع الاطلاع على كتب التاريخ والتراجم، كثير القراءة، دائم الاشتغال بالعلم، بشوشاً طيب النفس، خفيف الروح ذا دعابة، لطيف العشرة، متواضعاً، لا يتكلف في الملبس، يعيش كأحاد الناس، ثم أقام مدة في حيدر آباد، مشتغلاً بالتأليف والمطالعة، ثم انتقل إلى مسقط رأسه طوك حيث توفى في السابع عشر من شوال سنة ست وستين وثلاثمائة وألف.
        الإعلام بمن في تاريخ الهند من الأعلام المسمى بـ (نزهة الخواطر وبهجة المسامع والنواظر)



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!