محمد بن أحمد بن عبد الملك بن سلام
نبذة مختصرة:
محمد بن أحمد بن عبد الملك بن سلام: معتق الإمام هشام بن عبد الملك بن عبد الرحمن؛ المعروف: بابن الزَرَّاد، من أهل قُرْطُبَة. رَوىَ ورحل حاجاً وسمع في رحلته يسيراً. وكان: الزهد، وأمر المحتسبة، وأَخبار العُبَّاد أغلب عليه من العلم، ولم يكن بالضابط لكتبه، وكان كثير الحكاية عن ابن وضَّاح، حافظاً لأخباره، حَدَّث، وسمع النّاس منه كثيراً. تُوفِّيَ سنة أربعٍ وثلاثِ مائة. وهو: ابن اثنتين وستين، ومولده سنة اثنتين وأربعين ومائتين.تاريخ الولادة: 242 هـ |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: 304 هـ |
مكان الوفاة: غير معروف |
- قرطبة - الأندلس
اسم الشهرة:
ابن الزراد محمد
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
محمد بن أحمد بن عبد الملك بن سلام
محمد بن أحمد بن عبد الملك بن سلام: معتق الإمام هشام بن عبد الملك بن عبد الرحمن؛ المعروف: بابن الزَرَّاد، من أهل قُرْطُبَة.
رَوىَ عن محمد بن وضَّاح كثيراً وصحبه، وروى عن إبراهيم بن محمد بن باز، وإبراهيم بن قاسم بن هلال، ومحمد بن عبد السلام الخُشَنِيّ ونظرائهما. ورحل حاجاً وسمع في رحلته يسيراً.
وكان: الزهد، وأمر المحتسبة، وأَخبار العُبَّاد أغلب عليه من العلم، ولم يكن بالضابط لكتبه، وكان كثير الحكاية عن ابن وضَّاح، حافظاً لأخباره، حَدَّث، وسمع النّاس منه كثيراً. وتُوفِّيَ (رحمه الله) سنة خمس وثلاث مائة. ذكر تاريخ وفاته أحمد. وقال أحمد بن سعيد: تُوفِّيَ ابن الزَرَّاد ليلة الاثنين لأربعة أيام مضت من شهر جمادى الأولى سنة أربعٍ وثلاثِ مائة. وهو: ابن اثنتين وستين، ومولده سنة اثنتين وأربعين ومائتين.
-تاريخ علماء الأندلس لابن الفرضي-
يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!