موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


إبراهيم بن علي بن محمد القرشي المخزومي أبي إسحاق برهان الدين

نبذة مختصرة:

إبراهيم بن علي بن محمد بن ظهيرة القرشي المخزومي، أبي إسحاق، برهان الدين: قاضي مكة. ولي قضاءها نحو 30 سنة. ومولده ووفاته فيها. كان شافعيا، انتهت إليه رياسة العلم في الحجاز. رحل إلى مصر مرتين .
تاريخ الولادة:
825 هـ
مكان الولادة:
مكة المكرمة - الحجاز
تاريخ الوفاة:
891 هـ
مكان الوفاة:
مكة المكرمة - الحجاز
الأماكن التي سكن فيها :
  • مكة المكرمة - الحجاز
  • مصر - مصر

اسم الشهرة:

ابن ظهيرة

ما تميّز به:

  • حافظ
  • خطيب المسجد الحرام
  • شافعي
  • قاض
  • مدرس
  • مستمع
  • مصنف
  • مناظر
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • محمد بن سليمان بن سعد بن مسعود الرومي البرعمي المحيوي أبي عبد الله
    • محمد بن عبد الواحد بن عبد الحميد السيواسي السكندري كمال الدين
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • محمد بن أحمد بن محمد الدخلي التونسي أبي الكرم
      • علي بن حسن بن عبد الحاكم بن علي الأجهوري
      • علي بن أبي بكر بن عبد الغني بن عبد الواحد المرشدي نور الدين أبي الحسن
      • محمد بن محمد بن يوسف بن محمد الزعيفريني أبي عبد الله جمال الدين
      • تقي الدين أبي العباس حمزة بن عبد الله بن محمد بن علي الناشري
      • يحيى بن علي بن أحمد بن حسن الرحبي المكي شرف الدين
      • عبد العزيز بن عمر بن محمد الهاشمي أبي فارس عز الدين
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        إبراهيم بن علي بن محمد القرشي المخزومي أبي إسحاق برهان الدين

        إبراهيم بن علي بن محمد بن ظهيرة القرشي المخزومي، أبي إسحاق، برهان الدين: قاضي مكة.
        ولي قضاءها نحو 30 سنة. ومولده ووفاته فيها. كان شافعيا، انتهت إليه رياسة العلم في الحجاز.
        رحل إلى مصر مرتين .

        -الأعلام للزركلي-

        القاضي برهان الدين إبراهيم بن علي بن محمد بن محمد بن حسين بن علي بن أحمد بن عَطِية بن ظَهِيرَة بن مَززُوق القُرَشي المَخْزُومي المَكِّي الشافعي، المتوفى بها في ذي القعدة سنة إحدى وتسعين وثمانمائة، عن ست وستين سنة.
        اشتغل وحفظ المتون وسمع المُرشِدي والزَّمْزَمي والمَرَاغي وابن فهد ورحل إلى مصر، فأخذ عن ابن حجر والبدر الأهدل والبُلقيني والشُّمُنِّي وابن الهُمَام والكَافيجي، ثم تصدَّر في المسجد الحرام للدرس والخطابة وولي مشيخة الجمالية ونظر المسجد الحرام، ثم قضاء الشافعية، فصار رئيس أهل الحجاز وعالمه في عصره وطلبه سلطان مصر مرَّةً فبادر صحبة الشريف بركات، فأكرمهما، ثم عاد مع وظائفه إلى أن مات.
        قال السخاوي: لازمت درسه ورأيت منه العجب من التحقيق والتحرير وذكر أنه جمع له فتاوى وسماه "تحفة السائل بأجوبة المسائل" كذا في "البدر الطالع منتخب الضوء اللامع".



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!