المكتبة الأكبرية
*** يرجى الملاحظة أن بعض هذه الكتب غير محققة والنصوص غير مدققة ***
*** حقوق الملكية للكتب المنشورة على هذا الموقع خاضعة للملكية العامة ***
كتاب الأجوبة العربية في شرح النصائح اليوسفية
للشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
ويعرف هذا الكتاب أيضاً باسم: شرح روحية الشيخ على الكردى
فهرست الكتاب
- لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ
- (أول ما يجب على المريد: أن يسلب اختياره، ويكون بين يدي الشيخ كالميت بين يدي المُغسل، وأن يتصدق في مشيه إلى الشيخ، وعليه الذلة والسكينة، ويكون مشيه في المنخفض من الطريق المتواطي، وأن يكون في نفسه، أنه دون كل من يلتقيه في طريقه إلى الشيخ، وكذلك في كل أحو
- أول ما يجب على المريد أن يسلب اختياره
- وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ
- أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ
- كُن
- فَلِلَّهِ الحُجَّةُ البَالِغَةُ
- المرتبة الثانية
- وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ بِلِسَانِ قَوْمِهِ
- الفتوحات
- وأن يتصدق في مشيه إلى الشيخ
- قال رُويم
- أنه ضرب بيده بين كتفيه، فوجد من برد أنامله في صدره، فعلم علم الأولين والآخرين
- وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْماً
- أنا عند المنكسرة قلوبهم من أجلي
- وأن يكون مشيه في المتواطي من الطريق
- وأن يكون في نفسه أنه دون من يلتقيه في طريقه إلى الشيخ كذلك في كل أحواله
- تنبيه:
- لَا يُؤْمِنُ عَبْدٌ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ أَهْلِهِ وَمَالِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ
- ثم إذا فرغ من الصلاة يأتي باب الشيخ، ويقف بالبعد من الباب تأدبً بين يديه
- تأدبًا مع الشيخ
- إِن تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَل لَّكُمْ فُرْقَاناً
- وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَراً مَّقْدُوراً
- طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس
- إن كان لهوى نفسه فيمتنع عنه بالكلية
- ويُقرن بذلك نية صادقة خالصة وكذلك في جميع أحواله
- فإن وقع في نفسه إلهام من جهة شيخه، فينبغي للمريد أن يكون فيه يقظة، فيحفظ ذلك حفظًا بليغًا إذا كان من جهة الشيخ
- ينبغي للمريد أن يكون فيه يقظة
- ويزن بذلك أفعال نفسه في كل أحواله)
- ولا ينزعج من كثرة الوقوف والتردد إلى باب الشيخ مهما قدر
- فإن رؤية الشيخ إحياء قلب المريد، وشفاءً لصدره، وذهابًا لهمه، وسكون لنفسه
- وشفاءً لصدره
- وذهابًا لهمه
- وسكونًا لنفسه
- ما تقرب المقربون بأحب إلى من أداء ما افترضت عليهم
- ويجتهد أنه لا يرجع إلى الشيخ، إلا إذا انقضى ذلك الأمر، ولا يرجع سريعًا، ويعتذر إلى الشيخ، فإن [تيسر]
- ويعتذر
- فإن أمره ثانية امتثل
- وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا
- ثم يعرض نفسه لذلك العمل، فإن أشار إليه الشيخ بالعمل فيعمل، وإن نهاه انتهى
- ثم ينظر بعد ذلك في فعل الشيخ وحركاته وكلامه، فإن المشايخ كل حركاتهم وأفعالهم، وأحوالهم، إشارات لمن ينظر فيها، فإن كلامه مع الناس بأمر الدنيا، أخفى بحاله، وتطييب لقلب المتكلم معه
- إِنَّمَا جُعِلَ الْإِذْنُ مِنْ أَجْلِ الْبَصَرِ
- م اسمك
- وأكثر النظر إلى وجه الشيخ، وإلى أفعاله، ومهما كان مقبلاً عليك بوجهه، فلا تعرض عنه أصلاً
- وقدر في نفسك الهيبة من الشيخ
- وإيجادك وإعدامك
- »يا رب إني بشر أغضب كما يغضب البشر، وأرضى كما
- وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ
- ( وإن رأيت أن [تُجري]
- هذا المبلغ فافهم من ذلك أن أمور الدنيا ما ينبغي .الخ
- قلنا
- ثم اعرض نفسك لفعل ذلك
- ويحترمه ويهابه غاية الهيبة
- وإن قدرت على المواساة، فإياك من التقصير في ذلك كل ما قدرت خصوصًا المريدين، وليكن السخاء والإيثار سجيتك، وليكن الذل والمسكنة شيمتك أيه المريد دائمًا
- وكذلك الحزن
- صرت بين الناس خسيسًا
- واعلم أنك إذا كان قلب الشيخ معك، لو اجتمعت عليك أهل السماء والأرض أن يضروك، لم يقدروا على ذلك، ومهما كان قلب الشيخ معك كان الله معك
- وأي عزم وقع لك، أو خيال ما عرض لك، [فتزنه]
- يزنه بميزان الشرع
- فهو إلهام
- قلنا:
- واحفظ سرك جهد طاقتك
- فإن وجدت واردًا من جهة الشيخ، في زيارة قبر شيخ من المشايخ
- تبيع الكل في محبة الله
- إِنَّكَ لاَ تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ
- وكذلك أيضًا أمر الآخرة، يجعله إلى الشيخ، إن شاء أمر بك إلى النار، أو إلى الجنة
- وكذلك أيضًا أمر الآخرة
- ويخذلك
- ويذلك
- سخر الله السماوات والأرض
- حكاية
- قال ابن حرازم
- واحفظ أمرك في ذلك جميعه، فإن حضرت عند أحد ودعيت إلى دعوة، فكُل، وإن كنت صائمًا فلا تظهر أنك صائم، وإن قللت من الأكل فهو أولى
- وينبغي لك يا مريد أن تسعى في قضاء حوائج المسلمين، وتأخذك رقة وتجعل نفسك أقل الناس وأفقرهم إلى الله تعالى، وتبتدئ بأهل بيتك ما استطعت، وتؤثرهم على نفسك، وتقدم حاجتهم على حاجتك جهد طاقتك، وتقدم مصالح شيخك على [مصالحك]
- وتأخذك رقة
- وتجعل نفسك أقل الخلق وأفقرهم إلى الله تعالى
- وتؤثره على نفسك
- وتقدم بقاءَه على بقاء نفسك إن قدرت على ذلك وقبل منك في موطن فافعله
- أن يكثر التذلل بين يديه
- من تقرب إليّ شبرًا تقربت إليه ذراعًا
- إن طردك
- من أبدى لن [صحيفة]
- يا مريد، فاقبل ذلك إن كنت محبًا صادقًا، ومريدًا صافيًا، فإذ أنابك أمر في دنياك، أو دينك، والعياذ بالله من النائبة في أمر الدين، فاقصد شيخك، وشيخ شيخك، وإخوة الشيخ، وتوسل إلى الله بهم، فإنه ما ينقطع عنك نظر الشيخ حيً وميتًا، لأنه فوض الله سبحانه إليه تر
- يا مريد
- فاقبل ذلك
- لهذا الشخص، ثم لا تكن عجولاً في أمرك، فإن المستعجل قريب من العطب
- نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الأَمِينُ * عَلَى قَلْبِكَ
- وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ
- ما أمرتكم به أو نهيتكم عنه عن الله، فخذوا به
- وقضائه في خلقه
- لا تراجع فيه شيخك فإن الشيخ هو الذي أتاك به من عند الله
- إن الله يستجيب للعبد ما لم يقل العبد لم يستجب لي
- فإن لكل شيء شروطًا، جرت عادة الله بوقوف ذلك على اجتماع تلك الشروط
- وإذا أصابك اضطراب في حالك وحسك، وتغير في ذهنك، وضعف في جسمك، وفتور في حواسك، فلا تجزع لذلك، واستند إلى الله في ذلك جميعه، واسأله الصبر والقوة عليه بقدرة الله تعالى، وإرادته ومشيئته، ولا تراجع شيخك في ذلك مشافهة، أو تذكر بلسانك، بل تخطر ذلك ببالك نحو ال
- اضطراب في حالك
- وتغير في ذهنك
- وضعف جسمك
- واسأله الصبر على ذلك والقوة
- وإياك أن يصدر منك قلق أو ضجر باختيارك
- وإياك أن تُبدي شيئًا من ذلك عند أحد من خلقه، أو يصدر منك ذلك عند أحد باختيارك تحفظ من ذلك جهد طاقتك
- ويقظة
- أول ما يعرض عليك الدنيا في صورة إمرأة جميلة فائقة في الجمال، فالله الله لا تنظر إليها
- فإياك، ثم إياك تنظر إليها
- فإن من نظر إليها قتلته
- بل يا مريد الله الله الهرب من هذه الصورة
- يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ القَوْلِ غُرُوراً
- لا تعطوا الحكمة غير أهله فتظلموها
- ثم يعرض عليك بعد ذلك أشياء، هي من بقايا الدنيا دون ما سبق ذكره، فتحفظ منها أيضًا
- وَلَكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ
- ثم تُعرض عليك بعد ذلك صور أحوالك، وهي من أثار الدنيا، فكن في ذلك جميعه على حذر وحزم بالغ، قال قتادة من أصحاب النبي
- ﴿فَاعْلَمُوا
- فكن من ذلك على حذر وحزم بالغ
- يقول بعضهم
- ثم يعرض عليك سؤاله قبل استقامتك على الدرب، فلا تلتفت إلى شيء من ذلك أصلاً
- ثم إذا دخلت الدرب، فاسلك فيها بأدب، ولا تلتفت إلى ما يعرض لك إلى يمين الطريق وشماله، بل امش فيه على الاستقامة من غير التفات أصلاً
- خط خطًا مستقيمًا، وخط على جنبات الخط خطوطًا هكذا، ثم تلى قوله تعالى ﴿وَأَنَّ هَذَ صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ﴾ ووضع أصبعه على الخط المستقيم
- وأما قولي
- أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ
- حتى تصغر عندك نفسك
- أن يكون ملتجئًا إلى الله تعالى
- قاصدًا وجهه الكريم
- إذا قصده المريد جاءه عاجلاً سريعًا
- فإذا وفقك الله وصبرت على ما هالك في الطريق، رُفعت عن هذا العالم، وصيرت إلى العالم الأُخرى
- ألا يغيب عن خاطرك شيخك
- فإنك من إيجاده إلى هذا العالم
- كن ذاكرًا لأحوالك منذ خلقت، ولما صدر منك، وانظر فيم أنعم الله به عليك، وعظم ذلك في قلبك تعظيمًا
- لا تلتفت إلى صفاء باطنك مع الله تعالى إلى استرسال ظاهرك مع الناس فيما أُبيح لهم
- لا تنس يا مريد، شيخك [وإخوانك]
- لا تنس شيخك وإخوانك
- قال بعضهم
- وَرَفَعْنَاهُ مَكَاناً عَلِياًّ
- ول تبدأ احدًا منهم بكلام، بل إن أشار إليك أحد منهم فرد إشارته بأدب، فإذا كلمك أحد منهم فتأدب برد الجواب عليه، منكسر الهمة، متواطي الرأس بعبارة لطيفة
- ولا يشير إليك أحد منهم، فتغفل عن إشارته
- واعلم أنه بهمة شيخك، وشيخ شيخك، وإخوة شيخك، وغلمان شيخك
- فبادر إلى الوقوف بين يديه، واجعل التراب على رأسك، والصق رأسك و خدك بالتراب، وقليل ذلك، فلو أهلكت نفسك شكرًا لله
- والصق خدك بالتراب
- وإن أشار إليك الرسول وكلمك هو، فبادر إلى الوقوف بين يديه فقيرً منتظرًا
- فإن خيرك في أمر فرد التخيير
- إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ
- فلا يرفع رأسك؛ إلا الرسول والشيخ، ومهما تعرض لرفعه غيرهما فلا تمكنه من نفسك، ولا ترفعه أنت بنفسك أصلاً، فكن مستيقظاً لذلك
- فإن علم النبي ﷺ من كلامك،أن الله
- ثم أمر الرسول
- فإذا فرغت من هذا المجلس، فوجدت في مزاجك تغير أو في جسدك، فلا تصنع له دواء، ولا تشكو ذلك إلى أحد، وكذلك كل ما يصيبك في نفسك وأهلك وأولادك، وجميع ما تعلق بك، ولا تنزعج لذلك، وقرر مع نفسك أن نفسك عندك عارية، فأحرى ما خرج عنك عنها، والعارية مردودة، والله أ
- ما أحد أصبر على أذى من الله
- حُمُرٌ مُّسْتَنفِرَةٌ
- وإياك أن يصيبك أمر من الأمور، فيخطر لك الموت لأجل ذلك ببالك، بل كن مع الله
- كن مع الله
- يُسْقَوْنَ مِن رَّحِيقٍ مَّخْتُومٍ * خِتَامُهُ مِسْكٌ
- فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ العَالَمِينَ
- وإن دفع إليك ملبوسًا، فلا تتناوله أصلاً، ثم علل، ولو سكت لكان خيرًا له
- خُذُوا زِينَتَكُمْ
- يَا أَيُّهَ المُزَّمِّلُ
- وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَّكُمْ
- واعلم يا ولدي هذا قول علي المتوهم، ليوسف المتحقق، أن الحق يعرض عليك في مواطن مختلفة أمورًا مختلفة، فتخاف في بعض تلك المواطن، وتأمن في بعضها، وتطرب في بعضها، وتحزن في بعضها، وترجو في بعضها، وتظهر على نفسك محبة في بعضها، فلتكن يا ولدي في جميع هذه المواطن
- فالحذر في نوال هذا الغرض، عليك من القلق والضجر الاختياري
- وإذا صح عزمك مع حبيبك رفع المشاركة، أذهب الله عن قلبك م سواه
- لِيَسْأَلَ الصَّادِقِينَ عَن صِدْقِهِمْ
- أذهب الله
- وشغلك به عمن سواه
- فله الحمد على الحمد، على ما عليه الحمد، وله الشكر على الشكر، على ما عليه الشكر
- فإن كل شيء فمنه وإليه
- بالمحافظة على الاستغفار من الذنوب
- مَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ
- أن الخلع طلعت على يدي الشيخ
- ثم كن إذا بلغت هذا المبلغ على ثقة أنك تملك قلوب العباد بأسرها، فمن أردت أن تأخذه إليك في الحال قدرت عليه، فتحفظ من ذلك ما استطعت، وكن حافظً لنفسك من هذه الحالة تتسلط على قلوب العباد
- وَمَا تَشَاءُونَ إِلاَّ أَن يَشَاءَ اللَّهُ﴾
- علمه وعمله بحسب ما تعلق به
- أل تتسلط على قلوب العباد إلا بالخير
- مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ
- يا عبدي مرضت فلم تعدني؟ فيقول العبد: وكيف يا رب تمرض وأنت رب العالمين؟ فقال: يا عبدي أما علمت أن فلانًا مرض، فلو عدته لوجدتني عنده
- ألا يحترم صاحب مال لماله، ولا صاحب جاه لجاهه
البحث في نص الكتاب
بعض كتب الشيخ الأكبر
[كتاب الجلالة وهو اسم الله] [التجليات الإلهية وشرحها: كشف الغايات] [ترجمان الأشواق وشرحه: الذخائر والأعلاق] [مواقع النجوم ومطالع أهلة الأسرار والعلوم] [التدبيرات الإلهية في إصلاح المملكة الإنسانية] [عنقاء مغرب في معرفة ختم الأولياء وشمس المغرب] [كتاب كلام العبادلة] [كتاب إنشاء الدوائر والجداول] [كتاب كنه ما لابد للمريد منه] [الإسرا إلى المقام الأسرى] [كتاب عقلة المستوفز] [كتاب اصطلاح الصوفية] [تاج التراجم في إشارات العلم ولطائف الفهم] [كتاب تاج الرسائل ومنهاج الوسائل] [الوصية إلى العلوم الذوقية والمعارف الكشفية ] [إشارات في تفسير القرآن الكريم] [الفتوحات المكية] [فصوص الحكم] [رسالة روح القدس في مناصحة النفس] [كتاب الأزل - ثمانية وثلاثين] [أسرار أبواب الفتوحات] [رسالة فهرست المصنفات] [الإجازة إلى الملك المظفر] [محاضرة الأبرار ومسامرة الأخيار] [رسالة الأنوار فيما يمنح صاحب الخلوة من الأسرار] [حلية الأبدال وما يظهر عنها من المعارف والأحوال] [كتاب الألف وهو كتاب الأحدية] [كتاب العظمة] [كتاب الباء] [كتاب الياء وهو كتاب الهو] [كتاب الحروف الدورية: الميم والواو والنون] [رسالة إلى الشيخ فخر الدين الرازي] [الإسفار عن نتائج الأسفار] [كتاب الشاهد] [الحكم الحاتمية] [الفناء في المشاهدة] [القسم الإلهي] [أيام الشأن] [كتاب القربة] [منزل القطب ومقاله وحاله] [منزل المنازل الفهوانية] [المدخل إلى المقصد الأسمى في الإشارات] [الجلال والجمال] [ما لذة العيش إلا صحبة الفقرا] [رسالة المضادة بين الظاهر والباطن] [رسالة الانتصار] [سؤال اسمعيل بن سودكين] [كتاب المسائل] [كتاب الإعلام بإشارات أهل الإلهام]
شروحات ومختصرات لكتاب الفتوحات المكية:
[اليواقيت والجواهر، للشعراني] [الكبريت الأحمر، للشعراني] [أنفس الواردات، لعبد اللّه البسنوي] [شرح مشكلات الفتوحات، لعبد الكريم الجيلي] [المواقف للأمير عبد القادر الجزائري] [المعجم الصوفي - الحكمة في حدود الكلمة]
شروح وتعليقات على كتاب فصوص الحكم:
[متن فصوص الحكم] [نقش فصوص الحكم] [كتاب الفكوك في اسرار مستندات حكم الفصوص] [شرح على متن فصوص الحكم] [شرح فصوص الحكم] [كتاب شرح فصوص الحكم] [كتاب جواهر النصوص في حل كلمات الفصوص] [شرح الكتاب فصوص الحكم] [كتاب مطلع خصوص الكلم في معاني فصوص الحكم] [كتاب خصوص النعم فى شرح فصوص الحكم] [شرح على متن فصوص الحكم] [شرح ا فصوص الحكم للشيخ الأكبر ابن العربي] [كتاب نقد النصوص فى شرح نقش الفصوص] [تعليقات على فصوص الحكم] [شرح كلمات فصوص الحكم] [المفاتيح الوجودية والقرآنیة لفصوص حكم]
بعض الكتب الأخرى:
[كتاب الشمائل المحمدية للإمام أبي عيسى الترمذي] [الرسالة القشيرية] [قواعد التصوف] [كتاب شمس المغرب]
بعض الكتب الأخرى التي لم يتم تنسيقها:
[الكتب] [النصوص] [الإسفار عن رسالة الأنوار] [السبجة السوداء] [تنبيه الغبي] [تنبيهات] [الإنسان الكامل] [تهذيب الأخلاق] [نفائس العرفان] [الخلوة المطلقة] [التوجه الأتم] [الموعظة الحسنة] [شجرة الكون]