موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

المكتبة الأكبرية

*** يرجى الملاحظة أن بعض هذه الكتب غير محققة والنصوص غير مدققة ***

*** حقوق الملكية للكتب المنشورة على هذا الموقع خاضعة للملكية العامة ***

القاموس المحيط

مجد الدين أبو طاهر محمد بن يعقوب الفيروزآبادى (ت ٨١٧هـ)

البحث عن : (ساق)



الساق

• الساقُ: ما بين الكَعْبِ والرُّكْبَةِ، ج: سوقٌ وسِيقانٌ وأسْؤُقٌ، هُمِزَتِ الواوُ لتَحْمِلَ الضَّمَّةَ.

و {يوم يُكْشَفُ عن ساقٍ} : عن شِدَّةٍ.

{والتَفَّتِ الساقُ بالساقِ} : آخِرُ شِدَّةِ الدُّنْيا بأَوَّلِ شِدَّةِ الآخِرَةِ، يَذْكُرونَ الساقَ إذا أرادوا شدَّةَ الأمرِ والإِخْبارَ عن هَوْلِهِ.

وَوَلَدَتْ ثلاثَةَ بَنينَ على ساقٍ: مُتتابِعَةً لا جارِيَةَ بينهم.

وساقُ الشَّجَرَةِ: جِذْعُها.

وساقُ حُرٍّ: ذَكَرُ القَماري لأنَّ حِكَايَةَ صَوْتِهِ: ساقُ حُرٍّ، أو الساقُ: الحَمَامُ، والحُرُّ: فَرْخُها.

وساقٌ: ع.

وساقُ الفَرْوِ أو الفَرْوَيْنِ: جَبَلٌ لأَِسَدٍ، كأنه قَرْنُ ظَبْيٍ.

وساقُ الفَريدِ: ع.

والساقَةُ: حصْنٌ باليمنِ.

وساقُ الجِواءِ: ع.

وساقَةُ الجَيْشِ: مُؤَخَّرُهُ.

وساقَ الماشِيَةَ سَوْقاً وسِياقَةً ومَساقاً، واسْتاقَها، فهو سائقٌ وسَوَّاقٌ،

وـ المَريضُ سَوْقاً وسِياقاً: شَرَعَ في نَزْعِ الرُّوحِ،

وـ فلاناً: أصابَ ساقَهُ،

وـ إلى المرأةِ مَهْرَها: أرْسَلَهُ،

كأساقَهُ. ومحمدُ بنُ عثمانَ بنِ السائِقِ، وأخوهُ عليٌّ: حَدَّثا.

والسِّياقُ، ككتابٍ: المَهْرُ.

والأسْوَقُ: الطويلُ الساقَيْنِ، أو حَسَنُهُما، وهي: سَوْقاءُ، والاسمُ: السَّوَقُ، محرَّكةً.

والسيِّقَةُ، ككيِّسَةٍ: ما اسْتاقَهُ العَدُوُّ من الدَّوابِّ، والدَّريئَةُ يَسْتَتِرُ فيها الصائِدُ فَيَرْمِي الوَحْشَ، ج: سَيائقُ. وككَيِّسٍ: السحابُ لا ماءَ فيه.

والسُّوقُ: م، وتُذَكَّرُ.

وسُوقُ الحَرْبِ: حَوْمَةُ القِتالِ.

وسُوقُ الذَّنائبِ: ة بزَبيدَ.

وسُوقُ الأرْبِعاءِ: د بخوزِسْتانَ،

وـ الثَّلاثاءِ: مَحَلَّةٌ ببَغْدادَ.

وسُوقُ حَكَمَةَ: ع بالكوفَةِ.

وسُوقُ وَرْدانَ: مَحَلَّةٌ بِمِصْرَ.

وسُوقُ لِزامٍ: د بإفْرِيقِيَّةَ.

وسُوقُ العَطَشِ: مَحَلَّةٌ ببَغْدادَ، (لأنه لمَّا بُنِيَ قال المَهْدِيُّ: سَمُّوهُ سوقَ الرِّيِّ، فَغَلَبَ عليه العَطَشُ) .

وسُوَيْقَةُ، كجُهَيْنَةَ: ع، وهَضْبَةٌ بِحمَى ضَرِيَّةَ، وجَبَلٌ بين يَنْبُعَ والمدينةِ،

وع بالسَّيَالَةِ،

وع بِبَطْنِ مكةَ، وبنَواحِي المدينةِ، يَسْكُنُه آل علِيِّ بنِ أبي طالِبٍ، رضي الله عنه،

وع بمَرْوَ، (منه: أحمدُ بنُ محمدٍ السُّوَيْقِيُّ، سَمعَ أبا داودَ،

وع بواسِطَ) ، منه: عبدُ الرحمنِ بنُ مُحَمدٍ الواعِظُ الأديبُ،

ود بالمَغْرِبِ، وتسْعَةُ مَواضِعَ ببَغْدادَ.

والسُّوقَةُ، بالضم: الرَّعِيَّةُ، للواحِدِ والجَمْعِ، والمذَكَّرِ والمُؤَنَّثِ، أو قَدْ يُجْمَعُ: سُوَقاً، كصُرَدٍ،

وـ من الطُّرْثوثِ: ما كانَ أسْفَلَ النُّكْعَةِ. ومحمدُ بنُ سُوقَةَ: تابِعِيٌّ، وكانَ لا يُحْسِنُ يَعْصِي الله تعالى.

والسَّويقُ، كأمير: م، والخَمْرُ، وعُقَيْبَةٌ بين الخُلَيْصِ والقُدَيْدِ م.

والسُّوَّاقُ، كزُنَّارٍ: الطَّويلُ الساقِ، وطَلْعُ النَّخْلِ إذا خَرَجَ وصارَ شِبْراً، وما صارَ على ساقٍ من النَّبْتِ.

وبَعيرٌ مُسْوِقٌ، كمُحْسِنٍ: يُساوِقُ الصَّيْدَ.

والأساقَةُ: سَيْرُ رِكابِ السُّروجِ.

وأسَقْتُهُ إبِلاً: جَعَلْتُهُ يَسوقُها.

وسَوَّقَ الشَّجَرُ تَسْويقاً: صارَ ذا ساقٍ،

وـ فُلاناً أمْرَهُ: مَلَّكَهُ إيَّاهُ.

والمُنْساقُ: التابعُ، والقَريبُ،

وـ من الجِبالِ: المُنْقادُ طولاً.

وساوَقَهُ: فاخَرَهُ في السَّوْقِ.

وتَساوَقَتِ الإِبِلُ: تَتَابَعَتْ وتَقاوَدَتْ،

وـ الغَنَمُ: تَزَاحَمَتْ في السَّيْرِ.

البساق

• البُساقُ، كغُرابٍ: البُصاقُ، وجبلٌ بِعَرَفاتٍ،

ود بالحِجاز.

وبَسَقَ: بَصَقَ،

وـ النَّخْلُ بُسوقاً: طال،

وـ عليهم: عَلاهم.

والبَسْقَةُ: الحَرَّةُ، ج: كقِصاعٍ.

والبَسوقُ، كصَبورٍ ومِصْباحٍ: الطويلةُ الضَّرْعِ من الشاءِ.

والباسِقُ، كصاحِبٍ: ثَمَرَةٌ طَيِّبَةٌ صَفْراءُ،

وة ببَغْدادَ، وبهاءٍ: السحابةُ البَيْضاءُ الصافيةُ، والداهيةُ.

وأبْسَقَتِ الناقَةُ: وَقَعَ في ضَرْعِها اللّبَأْ قَبْلَ النِتاجِ، فهي مُبْسِقٌ، ج: مَباسِقُ.

ولا تُبَسِّقْ علينا تَبْسيقاً: لا تُطَوِّلْ.

الساق

• الساقُ: ما بين الكَعْبِ والرُّكْبَةِ، ج: سوقٌ وسِيقانٌ وأسْؤُقٌ، هُمِزَتِ الواوُ لتَحْمِلَ الضَّمَّةَ.

و {يوم يُكْشَفُ عن ساقٍ} : عن شِدَّةٍ.

{والتَفَّتِ الساقُ بالساقِ} : آخِرُ شِدَّةِ الدُّنْيا بأَوَّلِ شِدَّةِ الآخِرَةِ، يَذْكُرونَ الساقَ إذا أرادوا شدَّةَ الأمرِ والإِخْبارَ عن هَوْلِهِ.

وَوَلَدَتْ ثلاثَةَ بَنينَ على ساقٍ: مُتتابِعَةً لا جارِيَةَ بينهم.

وساقُ الشَّجَرَةِ: جِذْعُها.

وساقُ حُرٍّ: ذَكَرُ القَماري لأنَّ حِكَايَةَ صَوْتِهِ: ساقُ حُرٍّ، أو الساقُ: الحَمَامُ، والحُرُّ: فَرْخُها.

وساقٌ: ع.

وساقُ الفَرْوِ أو الفَرْوَيْنِ: جَبَلٌ لأَِسَدٍ، كأنه قَرْنُ ظَبْيٍ.

وساقُ الفَريدِ: ع.

والساقَةُ: حصْنٌ باليمنِ.

وساقُ الجِواءِ: ع.

وساقَةُ الجَيْشِ: مُؤَخَّرُهُ.

وساقَ الماشِيَةَ سَوْقاً وسِياقَةً ومَساقاً، واسْتاقَها، فهو سائقٌ وسَوَّاقٌ،

وـ المَريضُ سَوْقاً وسِياقاً: شَرَعَ في نَزْعِ الرُّوحِ،

وـ فلاناً: أصابَ ساقَهُ،

وـ إلى المرأةِ مَهْرَها: أرْسَلَهُ،

كأساقَهُ. ومحمدُ بنُ عثمانَ بنِ السائِقِ، وأخوهُ عليٌّ: حَدَّثا.

والسِّياقُ، ككتابٍ: المَهْرُ.

والأسْوَقُ: الطويلُ الساقَيْنِ، أو حَسَنُهُما، وهي: سَوْقاءُ، والاسمُ: السَّوَقُ، محرَّكةً.

والسيِّقَةُ، ككيِّسَةٍ: ما اسْتاقَهُ العَدُوُّ من الدَّوابِّ، والدَّريئَةُ يَسْتَتِرُ فيها الصائِدُ فَيَرْمِي الوَحْشَ، ج: سَيائقُ. وككَيِّسٍ: السحابُ لا ماءَ فيه.

والسُّوقُ: م، وتُذَكَّرُ.

وسُوقُ الحَرْبِ: حَوْمَةُ القِتالِ.

وسُوقُ الذَّنائبِ: ة بزَبيدَ.

وسُوقُ الأرْبِعاءِ: د بخوزِسْتانَ،

وـ الثَّلاثاءِ: مَحَلَّةٌ ببَغْدادَ.

وسُوقُ حَكَمَةَ: ع بالكوفَةِ.

وسُوقُ وَرْدانَ: مَحَلَّةٌ بِمِصْرَ.

وسُوقُ لِزامٍ: د بإفْرِيقِيَّةَ.

وسُوقُ العَطَشِ: مَحَلَّةٌ ببَغْدادَ، (لأنه لمَّا بُنِيَ قال المَهْدِيُّ: سَمُّوهُ سوقَ الرِّيِّ، فَغَلَبَ عليه العَطَشُ) .

وسُوَيْقَةُ، كجُهَيْنَةَ: ع، وهَضْبَةٌ بِحمَى ضَرِيَّةَ، وجَبَلٌ بين يَنْبُعَ والمدينةِ،

وع بالسَّيَالَةِ،

وع بِبَطْنِ مكةَ، وبنَواحِي المدينةِ، يَسْكُنُه آل علِيِّ بنِ أبي طالِبٍ، رضي الله عنه،

وع بمَرْوَ، (منه: أحمدُ بنُ محمدٍ السُّوَيْقِيُّ، سَمعَ أبا داودَ،

وع بواسِطَ) ، منه: عبدُ الرحمنِ بنُ مُحَمدٍ الواعِظُ الأديبُ،

ود بالمَغْرِبِ، وتسْعَةُ مَواضِعَ ببَغْدادَ.

والسُّوقَةُ، بالضم: الرَّعِيَّةُ، للواحِدِ والجَمْعِ، والمذَكَّرِ والمُؤَنَّثِ، أو قَدْ يُجْمَعُ: سُوَقاً، كصُرَدٍ،

وـ من الطُّرْثوثِ: ما كانَ أسْفَلَ النُّكْعَةِ. ومحمدُ بنُ سُوقَةَ: تابِعِيٌّ، وكانَ لا يُحْسِنُ يَعْصِي الله تعالى.

والسَّويقُ، كأمير: م، والخَمْرُ، وعُقَيْبَةٌ بين الخُلَيْصِ والقُدَيْدِ م.

والسُّوَّاقُ، كزُنَّارٍ: الطَّويلُ الساقِ، وطَلْعُ النَّخْلِ إذا خَرَجَ وصارَ شِبْراً، وما صارَ على ساقٍ من النَّبْتِ.

وبَعيرٌ مُسْوِقٌ، كمُحْسِنٍ: يُساوِقُ الصَّيْدَ.

والأساقَةُ: سَيْرُ رِكابِ السُّروجِ.

وأسَقْتُهُ إبِلاً: جَعَلْتُهُ يَسوقُها.

وسَوَّقَ الشَّجَرُ تَسْويقاً: صارَ ذا ساقٍ،

وـ فُلاناً أمْرَهُ: مَلَّكَهُ إيَّاهُ.

والمُنْساقُ: التابعُ، والقَريبُ،

وـ من الجِبالِ: المُنْقادُ طولاً.

وساوَقَهُ: فاخَرَهُ في السَّوْقِ.

وتَساوَقَتِ الإِبِلُ: تَتَابَعَتْ وتَقاوَدَتْ،

وـ الغَنَمُ: تَزَاحَمَتْ في السَّيْرِ.

درم الساق

• دَرِمَ الساقُ، كفَرِحَ: اسْتَوَى،

وـ الكَعْبُ أو العَظْمُ: واراهُ اللَّحْمُ حتى لم يَبِنْ له حَجْمٌ،

وـ الأَسْنانُ: تَحاتَّتْ،

وـ البَعيرُ: ذَهَبَتْ أسْنانُهُ، ودَنا وقُوعُها.

ودَرمَ القُنْفُذُ يَدْرِمُ دَرْماً ودَرِماً، بكسر الراءِ،

ودَرَماً ودَرَماناً، محرَّكتَيْنِ،

ودَرامَةً: قارَبَ الخَطْوَ في عَجَلَةٍ.

وامْرَأةٌ دَرْماءُ: لا تَسْتَبِينُ كُعوبُها ومرَافِقُها،

وكُلُّ ما غَطَّاهُ الشَّحْمُ واللَّحْمُ وخَفِيَ حَجْمُهُ فَقَدْ دَرِم، كفَرِحَ.

ودِرْعٌ دَرِمَةٌ، كفَرِحَةٍ ومُعَظَّمَةٍ: مَلْساءُ، أو لَيِّنَةٌ.

والأَدْرَمُ: الذي لا أسْنانَ له.

وأدْرَمَ الصَّبِيُّ: تَحَرَّكَتْ أسْنانُهُ ليَسْتَخْلِفَ أُخَرَ،

وـ الفَصيلُ: شَرَعَ في الإِجْذاعِ والإِثْناءِ،

وـ الأَرْضُ: أنْبَتَتِ الدَّرْماءَ، لنَباتٍ أحْمَرِ الوَرَقِ.

والدَّرَّامَةُ، كجبَّانَةٍ: الأَرْنَبُ،

كالدَّرِمَةِ، كفرِحَةٍ، والسَّيِّئَةُ المَشْيِ القصيرَةُ في صِغَرٍ،

كالدَّرومِ. وكشَدَّادٍ: القُنْفُذُ،

كالدَّرَّامة، والقَبيحُ المِشْيةِ. وكصَبورٍ: الذي يَجِيْءُ ويَذْهَبُ باللَّيلِ.

والدَّارِمُ: شَجَرٌ كالغَضَى م. ودارِمُ بنُ أبي دارِمٍ: صَحابِيٌّ، وابنُ مالِكِ بنِ حَنْظَلَةَ: أبو حَيٍّ من تَميمٍ، وكان يُسَمَّى بَحْراً، لأن أباهُ أتاهُ قَوْمٌ في حَمالَةٍ، فقال له: يا بَحْرُ ائْتِني بخَريطةِ المالِ.

فجاءَهُ يَحْمِلُها، وهو يَدْرِمُ تَحْتَها.

والدَّرْماءُ: الأَرْنَبُ.

وبنو الأَدْرَمِ: من قُرَيْشٍ.

والأَدْرَمُ: المُسْتوِي،

وع. وكأَميرٍ: الغُلامُ الفُرْهُدُ الناعِمُ.

والدَّارومُ: قَلْعَةٌ بعدَ غَزَّةَ للقاصِدِ مِصْرَ.

ودَرَّمَ أظفارَهُ تَدْريماً: سَوَّاها بعدَ القَصِّ.

والمَداريمُ: المدارينُ. وككتِفٍ: شَجَرٌ، وشَيْبانِيٌّ قُتِلَ، ولم يُدْرَكْ بثَأرِهِ فَضُرِبَ به المَثَلُ، أو فُقِدَ كما فُقِدَ القارِظُ العَنَزِيُّ.

أقزن ساقه

• أقْزَنَ ساقه: كَسَرَهَا.

وقَزْوينُ، بكسر الواو: من بلادِ الجَبَلِ، ثَغْرُ الدَّيْلَمِ.

وقَزْوِينَكْ: ة بالدِّينَوَر.


[إسماعيل بن رخش][القرعوس][مطع في الأرض][الوطم][قشاشار][و][نمق عينه][الشطء][البلقوط][البكل][الأفط][الحرقفة][ضفع][القوب][الدلعماظ][الخدافر][الكرباس][غتل المكان][ذأج الماء][الرزخ][قوس هيجفل][الحزمر][الربق][خنأت الجذع][نكب عنه][بستيغ بالفتح][فعر][الحفلكى][الطبأة][النحض][انطاكية][السجزي][البرائل][ثكد][بلبيس][الكلمح][اللجاج][الفرسخ][الوب][وا][التيس][تمه الطعام][القرصد][الفودج][و][القلفع][الشؤبوب][الدرابنة][وقش][الكريص]


 

 

بعض كتب الشيخ الأكبر

[كتاب الجلالة وهو اسم الله] [التجليات الإلهية وشرحها: كشف الغايات] [ترجمان الأشواق وشرحه: الذخائر والأعلاق] [مواقع النجوم ومطالع أهلة الأسرار والعلوم] [التدبيرات الإلهية في إصلاح المملكة الإنسانية] [عنقاء مغرب في معرفة ختم الأولياء وشمس المغرب] [كتاب كلام العبادلة] [كتاب إنشاء الدوائر والجداول] [كتاب كنه ما لابد للمريد منه] [الإسرا إلى المقام الأسرى] [كتاب عقلة المستوفز] [كتاب اصطلاح الصوفية] [تاج التراجم في إشارات العلم ولطائف الفهم] [كتاب تاج الرسائل ومنهاج الوسائل] [الوصية إلى العلوم الذوقية والمعارف الكشفية ] [إشارات في تفسير القرآن الكريم] [الفتوحات المكية] [فصوص الحكم] [رسالة روح القدس في مناصحة النفس] [كتاب الأزل - ثمانية وثلاثين] [أسرار أبواب الفتوحات] [رسالة فهرست المصنفات] [الإجازة إلى الملك المظفر] [محاضرة الأبرار ومسامرة الأخيار] [رسالة الأنوار فيما يمنح صاحب الخلوة من الأسرار] [حلية الأبدال وما يظهر عنها من المعارف والأحوال] [كتاب الألف وهو كتاب الأحدية] [كتاب العظمة] [كتاب الباء] [كتاب الياء وهو كتاب الهو] [كتاب الحروف الدورية: الميم والواو والنون] [رسالة إلى الشيخ فخر الدين الرازي] [الإسفار عن نتائج الأسفار] [كتاب الشاهد] [الحكم الحاتمية] [الفناء في المشاهدة] [القسم الإلهي] [أيام الشأن] [كتاب القربة] [منزل القطب ومقاله وحاله] [منزل المنازل الفهوانية] [المدخل إلى المقصد الأسمى في الإشارات] [الجلال والجمال] [ما لذة العيش إلا صحبة الفقرا] [رسالة المضادة بين الظاهر والباطن] [رسالة الانتصار] [سؤال اسمعيل بن سودكين] [كتاب المسائل] [كتاب الإعلام بإشارات أهل الإلهام]

شروحات ومختصرات لكتاب الفتوحات المكية:

[اليواقيت والجواهر، للشعراني] [الكبريت الأحمر، للشعراني] [أنفس الواردات، لعبد اللّه البسنوي] [شرح مشكلات الفتوحات، لعبد الكريم الجيلي] [المواقف للأمير عبد القادر الجزائري] [المعجم الصوفي - الحكمة في حدود الكلمة]

شروح وتعليقات على كتاب فصوص الحكم:

[متن فصوص الحكم] [نقش فصوص الحكم] [كتاب الفكوك في اسرار مستندات حكم الفصوص] [شرح على متن فصوص الحكم] [شرح فصوص الحكم] [كتاب شرح فصوص الحكم] [كتاب جواهر النصوص في حل كلمات الفصوص] [شرح الكتاب فصوص الحكم] [كتاب مطلع خصوص الكلم في معاني فصوص الحكم] [كتاب خصوص النعم فى شرح فصوص الحكم] [شرح على متن فصوص الحكم] [شرح ا فصوص الحكم للشيخ الأكبر ابن العربي] [كتاب نقد النصوص فى شرح نقش الفصوص] [تعليقات على فصوص الحكم] [شرح كلمات فصوص الحكم] [المفاتيح الوجودية والقرآنیة لفصوص حكم]

بعض الكتب الأخرى:

[كتاب الشمائل المحمدية للإمام أبي عيسى الترمذي] [الرسالة القشيرية] [قواعد التصوف] [كتاب شمس المغرب]

بعض الكتب الأخرى التي لم يتم تنسيقها:

[الكتب] [النصوص] [الإسفار عن رسالة الأنوار] [السبجة السوداء] [تنبيه الغبي] [تنبيهات] [الإنسان الكامل] [تهذيب الأخلاق] [نفائس العرفان] [الخلوة المطلقة] [التوجه الأتم] [الموعظة الحسنة] [شجرة الكون]



يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!